![]() |
![]() |
|
|
|
|
#1 |
|
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,795
|
السبت 09-08-2025
20:37 الإعدام شنقًا لـ3 والمشدد لـ4 آخرين قتلوا شخصًا وشرعوا في قتل شقيقه بالقليوبية | كتب: عبد الحكم الجندي | قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة الثانية، بالإعدام شنقاً لـ3 اشخاص بعد ورود رد مفتي الجمهورية بإبداء الرأى الشرعي في إعدامهم، كما قضت المحكمة بالسجن المشدد 15 عاما لمتهم رابع والمشدد 5 سنوات للمتهمين الخامس والسادس والسابع، لاتهامهم بقتل شخص والشروع في قتل شقيقه وذلك آثر خلافات سابقة بينهم، بدائرة مركز شرطة بنها في محافظة القليوبية . صدر الحكم برئاسة المستشار عادل على ماهر، وعضوية المستشارين أحمد خلف محمد عبداللطيف، مصطفى سعيد عبدالحميد الخدل، وسامح أحمد عبدالوهاب حليمة، وأمانة سر محمد الخضرى، ولطيف عبدالجواد. وتضمن امر احالة المتهمين إلى محكمة الجنايات أن المتهمين وهم «صفوت أ ع»، هارب، 23 سنة، و«عزت أ ع»، هارب، 21 سنةو«أحمد إ ز»، هارب 37 سنة، و«محمد ط ف»، محبوس 20 سنة، عامل و«منتصر ج إ»، محبوس، 49 سنة، مقاول و«أحمد م ج»، محبوس، 21 سنة، طالب، و«محمد أ ل»، محبوس، 24 سنة، سائق، انهم في غضون شهر ديسمبر 2024 بدائرة شرطة بنها بمحافظة القليوبية، قتلوا المجنى عليه «محمد ا ج»، عمداً مع سبق الإصرار والترصد. على إثر خلاف سابق بينهم عقدوا العزم على قتله، وأعدوا أسلحة نارية وتوجهوا لمكان مروره فيه، وما أن شاهدوه حتى اطلقوا صوبه عدة أعيرة نارية من الأسلحة النارية حوزتهم فأحدثوا إصابته التي أبان عنها تفصيلاً تقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياتهما على النحو المبين بالتحقيقات. كما أن المتهمين شرعوا في قتل المجنى عليه «جودة ا ج» شقيق المجنى عليه بان اطلقوا عليه عدة اعيرة نارية فاحدثوا اصابته على النحو المبين بالتحقيقات. و أن المتهمين حازوا وأحرزوا عدد 4 بندقية آلية«مما لا يجوز الترخيص في حيازتها أو إحرازها، كما حازوا وأحرزوا ذخائر مما تستعمل على الأسلحة النارية. |
|
|
|
|
|
#2 |
|
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,795
|
الثلاثاء 12-08-2025
17:34 «قتلوا صديقه ومزقوا جثته لـ11 جزءًا».. الإعدام لعامل خردة وحماته (تفاصيل) | كتب: ريناد باهي | قضت محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، بالإعدام شنقًا لعامل خردة وحماته، بعد إدانتهما بقتل عامل خردة آخر، في أوسيم، وقضت في وقت مسبق بالبراءة لزوجة المتهم الثاني، وإبنة الأولى. بدأت القصة قبل نحو 15 عامًا، حين نشأت صداقة بين المجني عليه، والمتهم الأول، عامل خردة، ومع مرور السنوات، تزوج الأخير من المتهمة الثالثة، وبدأ المجني عليه يتردد على منزلهما باستمرار، حتى التقى بالمتهمة الأولى، والدة الزوجة، وهي أرملة فقدت زوجها، وترك لها خمسة أبناء. لكن بدلًا من رعاية أبنائها، دخلت المتهمة الأولى في علاقة غير شرعية مع المجني عليه، الذي كان في عمر أبنائها، وبعلم ومباركة المتهم الأول وزوجته، فلم يكن الأمر خافيًا، إذ كان المتهم الأول مدينًا للمجني عليه بمبلغ مالي، ورأى أن هذه العلاقة قد تدفعه لغض الطرف عن الدين. من الخلاف إلى القتل وبمرور الوقت، واصل الضحية مطالبته بسداد المبلغ، ولوّح بفضح العلاقة، ما دفع المتهمين إلى اتخاذ قرار بقتله، وضعت المتهمة الأولى خطة لاستدراجه إلى المنزل، بينما جهز زوج إبنتها الأسلحة «سكين، وساطور، وبلطة» واشترت الأولى قدرًا كبيرًا لتستوعب أشلاء الضحية. وفي ليلة التنفيذ، استدرجت المتهمة الأولى الضحية إلى منزلها، وبمجرد دخوله باغتته بطعنة نافذة في عنقه، انضم المتهم الأول إليها، وانهالا عليه طعنًا وضربًا حتى فارق الحياة. لكن المشهد لم ينتهِ عند القتل، إذ شرع الجناة في تقطيع الجثمان، ففصلوا الرأس عن الجسد، وبتروا الذراعين والساقين، وقسموا الجثة إلى 11 جزءًا، ثم فصلوا اللحم عن العظام، ووضعوا الأشلاء في قدر كبير، غمروها بالماء، وأوقدوا النار حتى تحللت الملامح وسال اللحم. بعد ذلك، جمع المتهمان الأول والثانية الأجزاء في عدة أجولة، وحملوها على دراجة بخارية، وألقوا كل جزء في مصرف مائي مختلف، حتى تبعثرت الأشلاء في أكثر من موقع، لإخفاء أي أثر للجريمة. مرافعة النيابة ووصفت النيابة العامة المتهمين، في مرافعتها، بأنهم «جناة نشؤوا في معصية الله، فقست قلوبهم، وتمكن الشيطان من استخدام جوارحهم»، مؤكدة أنهم «ذبحوا المجني عليه كشاة ضالة، ومزقوا أحشاءه، ووضعوه في قدر على النار حتى ذاب جلده وسال دمه، دون أن تتحرك لهم مشاعر الرحمة». وطالبت النيابة بتوقيع أقصى العقوبة بحقهم، معتبرة أن ما ارتكبوه جريمة صادمة تخطت حدود القتل إلى التمثيل البشع بجثة إنسان، وسلبه حتى حقه في قبر يضم جسده. |
|
|
|
![]() |
|
|
![]() |
![]() |