*أَفَمَن يَمْشِى مُكِبّاً عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰٓ أَمَّن يَمْشِى سَوِيّاً عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ*. (الملك 22).
مُلحِدٌ مُتَحَوِّل جنسياً من الجزيرة العربية هرب إلى بريطانيا ليعيش نعيم الإلحاد الحرّ في جنَّة الحريات حسب تصَوُّره، لكنّه اكتشف هناك أنّ حياة الإلحاد بلا أمل؛ وأنَّ الإلحاد ينطلق من العدميّة وينتهي إلى اليأس..
كان يكره الإسلام في بلده لأنه يُحَرِّم عليه شذوذه وبعض شهواته. وهذا أُسُّ مشكلته؛ هرب من رؤية بيئته الدينية التي تربَّى فيها على العبادة والقِيَم والمبادئ الأخلاقية.
الإلحاد رؤيةٌ لا يمكن أن تُعاش؛ لمُنافَرتها الحدَّ الأدنى لتنَفُّس أجواء الكون دون اختناقٍ؛ لذلك الملحدُ ينتحر... وما أكثر الذين انتحروا.
*ولا يصح إلا الصحيح*
دوس على ........ Watch on YouTube
بتشوف الفيديو عاليوتوب
التعديل الأخير تم بواسطة سواها قلبي ; 07-15-2024 الساعة 07:16 AM
|