لقصة الكاملة لقاتلة والدها بمساعدة خطيبها في بلقاس بـ الدقهلية (تفاصيل)
الجمعة 19-01-2024
19:59 «عايز يتجوز قبل مايجوزني».. القصة الكاملة لقاتلة والدها بمساعدة خطيبها في بلقاس بـ الدقهلية (تفاصيل) | كتب: محمد رمزي, محمود الحفناوي | «ومن أولادكم عدو لكم فاحذروهم» تمكنت مباحث مدرية أمن الدقهلية من كشف لغز العثور على جثة فني إصلاح إلكترونيات، مقتولًا وملقى في مياه ترعة بقرية أبودشيشة التابعة لمركز بلقاس، وتبين أن وراء الواقعة نجلة المجني عليه بالاتفاق مع خطيبها. ففى واحدة من أبشع الجرائم الأسرية التي تشهدها محافظة الدقهلية في الآونة الأخيرة، أقدمت فتاة على التخلص من والدها، بمعاونة خطيبها، وأدلت المتهمة وخطيبها، باعترافات تفصيلية حول ارتكابهما للواقعة. وقالت الفتاة وتدعى «منة» وتبلغ من العمر 15 سنة، في اعترافاتها، إنها الابنة الوحيدة للمجني عليه «أشرف السعيد عبدالحميد»، ويبلغ من العمر 48 سنة، ويعمل فني إصلاح إلكترونيات، وتوفيت والدتها قبل عدة سنوات، وتزوج والدها من سيدة أخرى، وبعدها انفصلا وخلال الفترة الأخيرة كان دائم التعدي عليها بالضرب، ويعاملها بقسوة، بالإضافة إلى رفضه زواجها قبل إتمامها السن القانونية أي بعد 3 سنوات، كما أبدى رغبته في الزواج قبلها، وهو ما أثار غضبها تجاهه. وأضافت المتهمة إلى أنها اتفقت مع خطيبها «محمد أ.م» ويبلغ من العمر 19 سنة، ويعمل سائق توك توك، على التخلص من والدها بسبب سوء معاملته لها، ولسرعة إتمام زواجهما بعد وفاته، وأنها اتفقت مع خطيبها على استدراج والدها خارج المنزل، ومنحته أدوات الجريمة «ملاية سرير وسكين»، وتوجه الضحية لمقابلة المتهم، وفور وصوله للمكان سدد له طعنات نافذة أودت بحياته، وقيد الجثة وألقاها في المياه وفر هاربًا. على جانب آخر، أدلى خطيبها «محمد أ.م» باعترافات تفصيلية حول ارتكابه الواقعة، حيث أكد أن والد خطيبته كان دائم التعدي عليها بالضرب، وتشتكي من سوء معاملته لها، وأنه طلب من الضحية سرعة إتمام زواجهما لإبعاد ابنته عن أذاه، إلا أنه رفض وأصر على الانتظار لمدة 3 سنوات حتى تتم المتهمة السن القانونية، نظرًا لكونها قاصرًا، ثم فوجئا بالأب يبدي رغبته في الزواج للمرة الثالثة قبلهما، وهو ما أثار غضب ابنته فاختمرت فكرة التخلص منه. واستكمل حديثه بأنه اتفق مع خطيبته على استدراج والدها خارج المنزل، واتصل به ظهر الأربعاء الماضي، وطلب منه الحضور لمساعدته، بعدما تعطلت به دراجته النارية على الطريق، في مكان العثور على جثته. وأشار إلى أن خطيبته أحضرت له أدوات الجريمة «الملاية والسكين»، وانتظر المجني عليه في مكان العثور عليه، وأثناء مساعدته في إصلاح دراجته النارية، أجهز عليه وسدد له أول طعنة في الرقبة، ثم ألحقها بأخرى وطعنتين أخريين في الرأس والصدر، حتى تأكد من وفاته وقام بتقييد جثة المجني عليه بحبال بلاستيكية، ثم قام بلفه بالملاية، وألقاه في المياه مكان العثور عليه، وفر هاربًا حتى تم القبض عليه، وذلك بالاتفاق مع خطيبته لرغبته في الزواج قبلها، وسوء معاملته لها. وكان مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارًا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة بلقاس بالعثور على جثة شخص مقتول وملقاة في مياه ترعة بقرية أبودشيشة بنطاق مركز بلقاس. انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يدعى «أشرف السعيد عبدالحميد»، يبلغ من العمر 48 سنة، مقيم بقرية أبودشيشة دائرة المركز، فني إصلاح إلكترونيات. تم انتشال جثة المجني عليه، وتبين بالمعاينة أنه ملفوف بملاية سرير، ومقيد اليدين والقدمين، وأن الجثة بها 4 طعنات متفرقة، وبسؤال شقيقه، أكد أن الضحية تغيب قبل العثور عليه بيوم، وأغلق هاتفه المحمول، وتلقى نجل عمه اتصالًا من شخص مجهول أخبره بأن جثة المجني عليه ملقاة داخل ترعة بجوار الفاخورة بقرية أبودشيشة مسقط رأسه. على الفور، تم تشكيل فريق بحثي من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، برئاسة المقدم محمد البنا، رئيس المباحث لكشف غموض الواقعة، التي توصلت جهوده إلى أن وراء الواقعة نجلة المجني عليه وتدعى «منة» وتبلغ من العمر 15 سنة، بالاشتراك مع خطيبها ويدعى «محمد أ.م»، ويبلغ من العمر 19 سنة، سائق توك توك. وتم ضبط المتهمين، وبمواجهتهما أقرا بارتكابهما الواقعة، وتم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وانتداب الطبيب الشرعي لتشريحه وبيان سبب الوفاة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات. |
السبت 20-01-2024
22:53 النيابة تأمر بحبس قاتلة والدها بمعاونة خطيبها 4 أيام على ذمة التحقيقات بالدقهلية المجني عليه رفض زواج المتهمين قبل السن القانونية فاستدرجاه خارج المنزل وأنهيا حياته | كتب: محمد رمزي | قررت نيابة بلقاس بالدقهلية حبس المتهمة بالتخلص من والدها بالاشتراك مع خطيبها بقرية أبو دشيشة التابعة لمركز بلقاس، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات. تعود الواقعة لإخطار تلقاه مدير أمن الدقهلية يوم الخميس الماضي من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة بلقاس، بالعثور على جثة شخص مقتول وملقى في مياه ترعة بقرية أبو دشيشة بنطاق مركز بلقاس. انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يدعى «أشرف السعيد عبد الحميد»، ويبلغ من العمر 48 سنة، مقيم بقرية أبو دشيشة دائرة المركز، فني إصلاح إلكترونيات. وتم انتشال جثة المجني عليه، وتبين بالمعاينة أنه «ملفوف بملاية سرير، ومقيد اليدين والقدمين، وبه 4 طعنات متفرقة بالجسم، وبسؤال شقيقه أكد أن الضحية تغيب قبل العثور عليه بيوم، وأغلق هاتفه المحمول، وتلقى ابن عمه اتصالًا من شخص مجهول أخبره بأن جثة المجني عليه ملقاة داخل ترعة بجوار الفاخورة بقرية أبو دشيشة. تم تشكيل فريق بحث من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، برئاسة المقدم محمد البنا، رئيس المباحث لكشف غموض الواقعة، التى توصلت جهوده إلى أن وراء الواقعة نجلة المجني عليه وتدعى «منة» وتبلغ من العمر 15 سنة، وذلك بالاشتراك مع خطيبها ويدعى «محمد أ.م » ، ويبلغ من العمر 19 سنة، سائق توك توك. وأدلت المتهمة وخطيبها أمام النيابة العامة باعترافات تفصيلية حول ارتكابهما للواقعة حيث قالت الفتاة وتدعى «منة» وتبلغ من العمر 15 سنة، في اعترافاتها، إنها الابنة الوحيدة للمجني عليه «أشرف السعيد عبد الحميد»، ويبلغ من العمر 48 سنة، ويعمل فني إصلاح إلكترونيات، وتوفيت والدتها قبل عدة سنوات، وتزوج والدها من سيدة أخرى وبعدها انفصلا وخلال الفترة الأخيرة كان دائم التعدي عليها بالضرب، ويعاملها بقسوة، بالإضافة إلى رفضه زواجها قبل إتمامها السن القانونية أي بعد 3 سنوات، كما أبدى رغبته في الزواج قبلها، وهو ما أثار غضبها تجاهه. وأضافت المتهمة أنها اتفقت مع خطيبها «محمد أ.م» ويبلغ من العمر 19 سنة، ويعمل سائق توك توك، على التخلص من والدها بسبب سوء معاملته لها، ولسرعة إتمام زواجهما بعد وفاته وأنها اتفقت مع خطيبها على استدراج والدها خارج المنزل، ومنحته أدوات الجريمة «ملاية سرير وسكين»، وتوجه الضحية لمقابلة المتهم، وفور وصوله للمكان سدد له طعنات نافذة أودت بحياته، وقيد الجثة وألقاها في المياه وفر هاربًا. وعلى جانب آخر يدلى خطيبها «محمد أ.م» ، باعترافات تفصيلية حول ارتكابه الواقعة، حيث أكد أن والد خطيبته كان دائم التعدي عليها بالضرب، وتشتكي من سوء معاملته لها وأنه طلب من الضحية سرعة إتمام زواجهما لإبعاد ابنته عن أذاه، إلا أنه رفض، وأصر على الانتظار لمدة 3 سنوات حتى تتم المتهمة السن القانونية، نظرًا لكونها قاصرًا، ثم فوجئا بالأب يبدي رغبته في الزواج للمرة الثالثة قبلهما، وهو ما أثار غضب ابنته واختمرت فكرة التخلص منه. واستكمل حديثه أنه اتفق مع خطيبته على استدراج والدها خارج المنزل، واتصل به ظهر الأربعاء الماضي، وطلب منه الحضور لمساعدته بعدما تعطلت به دراجته النارية على الطريق، في مكان العثور على جثته. وأشار إلى أن خطيبته أحضرت له أدوات الجريمة «الملاية والسكين»، وانتظر المجني عليه في مكان العثور عليه، وأثناء مساعدته في إصلاح دراجته النارية «توك توك»، أجهز عليه وسدد له أول طعنة في الرقبة ثم ألحقها بأخرى، وطعنتين أخريين في الرأس والصدر حتى تأكد من وفاته وقام بتقييد جثة المجني عليه بحبال بلاستيكية، ثم قام بلفه بالملاية، وألقاه في المياه مكان العثور عليه، وفر هاربًا حتى تم القبض عليه، وذلك بالاتفاق مع خطيبته. وشيع المئات بالقرية، مساء الجمعة، جثمان المجنى عليه لمثواه الأخير في مشهد تقشعر له الأبدان. تم ضبط المتهمين، وبمواجهتهما أقرا بارتكابهما الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات التي أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق. |
الأحد 21-01-2024
20:23 «نفسي أجيب تورتة أوزعها».. آخر كلمات قاتلة أبيها بمساعدة خطيبها بـ الدقهلية قبل القبض عليها..(فيديو) الابنة وضعت الميكاب فور سماع خبر القتل | كتب: محمد رمزي | «أنا فرحانة قوى ونفسى أجيب تورتة وأوزعها».. هكذا كانت آخر كلمات قاتلة والدها بمساعدة خطيبها بأبودشيشة في بلقاس بـ الدقهلية، قبل اكتشاف الجريمة بساعات قليلة، وهكذا قالت أسرة ضحية ابنته وخطيبها «أشرف السعيد عبدالحميد» فني إصلاح إلكترونيات، في لايف مباشر لموقع «المصرى اليوم». وتسرد «المصري اليوم» تفاصيل جديدة وصادمة، تكشفت عنها أسرة الأب الذي راح ضحية ابنته القاصر في الدقهلية بالاتفاق مع خطيبها لرفضه زواجها قبل إتمام السن القانونية. شقيقة الضحية روت أنها «بعد وفاة زوجة أخيها أقامت معه بالمنزل، وتولت رعاية ابنته، حتى أقنعته بالزواج، وتزوج، لكنه لم يستمر بسبب اختلاق الفتاة المشكلات الدائمة بينه وبين زوجته الجديدة، ولأن المتهمة كانت دائمة الشكوى من زوجة أبيها وتفتعل الخلافات معها، وتشكو لوالدها، قرر الأب الانفصال عنها بعد شهر من زواجهما، امتثالًا لرغبة ابنته الوحيدة، فقد كان الأب الراحل حنونًا على ابنته الوحيدة، ويحسن معاملتها، وكان يشترى لها جهازها حتى قبل اختفائه بيوم واحد، وكتب لها المنزل باسمها وسجله في المحكمة، كما ادخر لها مبلغًا ماليًا لتأمين مستقبلها، لأنها ابنته الوحيدة ويتيمة الأم، لكنه كان حاسمًا مع خطيبها، ويضع حدودًا لزياراته، وهو ما كان يغضب الفتاة ومن بعدها بدأت أيضا تختلق المشاكل بينه وبين أشقائه، وحدث بينهما خلاف بسببها انتهى بالخصام». وأضافت: «التقيت بشقيقى قبل اختفائه بساعات قليلة، وعند السؤال عنه بعد أن تأخر عن موعد عودته أخبرها بأن أشقائها بأن هاتفه أُغلق بشكل مفاجئ، وبسؤال ابنته عنه أكدت أنه تلقى اتصالًا من أحد الأشخاص يطلب منه إصلاح شاشة تليفزيون، وبعدها اتصل بها، وطلب منها الذهاب لمنزل عمها». وتابعت: «خطيب ابنته (المتهم) يعمل سائق توك توك، وكان يبحث عن المجني عليه، ولاحظ نجل عمها وجود دماء على دراجة التوك توك، وعند سؤاله عن تلك الدماء ارتبك وانصرف، وذهبت الأسرة في اليوم التالي للاختفاء لتحرير محضر بتغيب الضحية، واصطحب نجل عمها، ابنة المجني عليه إلى ديوان مركز الشرطة للإدلاء بأقوالها في اختفاء والدها، وفي الطريق أخبرت خطيبها بصوت خافت بأنها في طريقها للمركز، وفور وصولهم إلى المركز تلقى نجل عمها اتصالًا من مجهول، يخبره بوجود جثة الضحية في مياه بحر أبودشيشة بالقرب من الفاخورة». وأوضحت أنها «تعرفت على الملاءة الملفوف بها جثة شقيقها، وأنها خاصة بزوجته الأولى، نظرًا لإقامتها معه لفترة طويلة بعد وفاتها، وتحولت بعدها الشكوك لنجلته وخطيبها، حتى اعترفا بارتكابهما الواقعة». وأكدت أن المتهم كان يكره شقيقها بسبب تضييقه عليه في التعامل مع ابنته وحدد يوم الجمعة فقط لزيارة خطيبته، ورفضه إتمام زواجهما قبل بلوغ الفتاة سن الـ 18 لإتمام الزواج أي بعد ثلاث سنوات. ابنة عم المتهمة تكشف عن مفاجأة ابنة عم المتهمة، كشفت عن مفاجأة أثناء اللقاء، مؤكدة أن «الابنة ليلة اختفاء والدها، وبعد انتهاء خطيبها من تنفيذ الجريمة وإبلاغها، كانت في حالة من الفرحة ووضعت مساحيق تجميل على وجهها، وظلت تلتقط مقاطع الفيديو لنفسها، وقالتلي (أنا فرحانة ونفسى أوزع تورتة،) مش عارفة ليه، إيه رأيك أموت أبويا، وأحط له سم، ولما لقيتها بتقول كدا، سجلتلها الكلام، لكن هي مسكت تليفوني ومسحته من غير ما أعرف». وأكدت أن المتهمة «منة» تلقت اتصالات كثيرة ولمدة طويلة من خطيبها المتهم، وكانت تحدثه داخل غرفتها بصوت خافت ومنخفض، لكنها لاحظت أمورًا غريبة في منزل الضحية ليلة الجريمة، قائلة لما دخلت المطبخ، لقيت كل حاجة على الأرض، والسكاكين في الأرض، وكمان غرفة الأطفال، والملايات كلها كانت على الأرض، وده ماكنش الوضع الطبيعي للبيت من قبل». قاتلة والدها تتابع تنفيذ الواقعة خطوة بخطوة.. ولم تكتف بالقتل كشف مصدر أمني مطلع أن بعض الرسائل على تليفون المتهم، لعبت دورا كبيرًا في حل لغز الجريمة، حيث إنه بفحص تليفون خطيب الفتاة، كشفت آخر رسالة بين المتهمين عن تورطهما في الواقعة، فبعد ارتكاب الواقعة، أرسلت «منة» رسالة إلى خطيبها، تسأله: «طمني عملت إيه؟»، ليرد المتهم عليها: «كل حاجة تمام خلصت ورميت الجثة في الترعة» بس متنسيش تمسحى الرسايل من تليفونك عشان محدش يشوفها. المتهم «محمد» قال في اعترافاته بالتحقيقات إنه اتصل بوالد خطيبته، وطلب منه الحضور في الجراج الخاص به لمساعدته، مدعيًا وجود عطل في دراجته النارية «التوك توك»، وأثناء محاولة الضحية إصلاحها، باغته بضربه على رأسه، أتبعها بـ 3 طعنات أخرى متفرقة نافذة في الرقبة والصدر، وبعد التأكد من وفاته وضع الجثمان على بعض الكراتين بالجراج حتى غروب الشمس، وبعدها قام بربط الجثة بحبال بلاستيكية، وكبل يديه وقدميه، ولفها بملاءة سرير كانت أعطتها له خطيبته، ووضعه داخل التوك توك، وألقاها في مياه «بحر حفير شهاب الدين بين قريتى أبودشيشة والشوامى»، وفر هاربًا، بالاتفاق مع خطيبته. وتبين من التحقيقات أن المتهمة قاتلة والدها كانت تتابع مع خطيبها تنفيذ الواقعة خطوة بخطوة عبر الرسائل الإلكترونية، وأن «جريمة الفتاة لم تتوقف عند قتل والدها فقط، بل سرقت 24 ألف جنيه من دولابه الشخصي، ومنحت الأموال لخطيبها، أنفق منها 400 جنيه، وتبقى 23600 جنيه قام بتسليمها بعد القبض عليه». وتعود أحداث الواقعة لإخطار تلقاه مدير أمن الدقهلية الخميس الماضي، من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة بلقاس بالعثور على جثة خمسينى مقتول وملقى في مياه ترعة بقرية أبودشيشة بنطاق مركز بلقاس. وانتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يدعى «أشرف السعيد عبدالحميد»، ويبلغ من العمر 48 سنة، مقيم بقرية أبودشيشة دائرة المركز، فني إصلاح إلكترونيات. وتم انتشال جثة المجني عليه، وتبين بالمعاينة أنه ملفوف بملاية سرير، ومقيد اليدين والقدمين، وبه 4 طعنات متفرقة بالجسم، وبسؤال شقيقه، أكد أن الضحية تغيب قبل العثور عليه بيوم، وأغلق هاتفه المحمول، وتلقى نجل عمه اتصالًا من شخص مجهول أخبره بأن جثة المجني عليه ملقاة داخل ترعة بجوار الفاخورة بقرية أبودشيشة. بالفيديو «الرسائل على تليفون الخطيب تكشف الجريمة» نفسى أجيب تورتة وأوزعها آخر كلمات قاتله أبيها بمساعدة خطيبها بـ الدقهلية قبل القبض عليها. تم تشكيل فريق بحثي من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، برئاسة المقدم محمد البنا، رئيس المباحث لكشف غموض الواقعة، التي توصلت جهوده إلى أن وراء الواقعة نجلة المجني عليه وتدعى «منة» وتبلغ من العمر 15 سنة، بالاشتراك مع خطيبها ويدعى «محمد أ.م»، ويبلغ من العمر 19 سنة، سائق توك توك. وأدلت المتهمة وخطيبها أمام النيابة العامة باعترافات تفصيلية حول ارتكابهما للواقعة، حيث قالت الفتاة وتدعى «منه» وتبلغ من العمر 15 سنة، في اعترافاتها، إنها الابنة الوحيدة للمجني عليه «أشرف السعيد عبدالحميد»، ويبلغ من العمر 48 سنة، ويعمل فني إصلاح إلكترونيات، وتوفيت والدتها قبل عدة سنوات، وتزوج والدها من سيدة أخرى وبعدها انفصلا وخلال الفترة الأخيرة كان دائم التعدي عليها بالضرب، ويعاملها بقسوة، بالإضافة إلى رفضه زواجها قبل إتمامها السن القانوني أي بعد 3 سنوات، كما أبدى رغبته في الزواج قبلها، وهو ما أثار غضبها تجاهه. وتم ضبط المتهمين، وبمواجهتهما أقرا بارتكابهما الواقعة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 907 جنح بلقاس لسنة 2024، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات التي أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق. وكان المئات بالقرية شيعوا مساء الجمعة جثمان المجنى عليه لمثواه الأخير في مشهد تقشعر له الأبدان. لايف مباشر مع أسرة فنى إلكترونيات ابنته أنهت حياته بمساعدة خطيبها ببلقاس في الدقهلية الفيديو https://www.facebook.com/AlmasryAlyo...2002816444312/ الفيديو https://www.facebook.com/AlmasryAlyo...2482673983608/ |
الجمعة 26-01-2024 06:50
تجديد حبس فتاة وخطيبها لمدة 15 يومًا بتهمة قتل والدها | كتب: محمود الحفناوي | قررت النيابة العامة بمحافظة الدقهلية تجديد حبس فتاة وخطيبها، بعد تخلصهما من والدها، لمدة 15 يومًا، بقرية أبودشيشة التابعة لمركز بلقاس، مع إيداع الفتاة دار رعاية اجتماعية لكونها لم تبلغ السن القانونية.وتعود الواقعة إلى إخطار تلقاه مدير أمن الدقهلية من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ إلى مأمور مركز شرطة بلقاس، بالعثور على جثة شخص مقتول، وملقى فى مياه ترعة بقرية أبودشيشة بنطاق المركز. وعلى الفور، انتقل ضباط وحدة مباحث المركز إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يُدعى أشرف السعيد عبدالحميد، ويبلغ من العمر 48 عامًا، مقيم بقرية أبودشيشة بدائرة المركز، فنى إصلاح إلكترونيات، وتبين بالمعاينة أن جثته ملفوفة بـ«ملاية» سرير، ومقيدة اليدين والقدمين، وبها 4 طعنات متفرقة، وبسؤال شقيقه، أكد أن الضحية تغيب قبل العثور عليه بيوم، وأغلق هاتفه المحمول، وتلقى نجل عمه اتصالًا من شخص مجهول أخبره بأن جثة المجنى عليه ملقاة داخل ترعة بالقرية مسقط رأسه. وتم تشكيل فريق بحثى من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، برئاسة المقدم محمد البنا، رئيس المباحث، لكشف غموض الواقعة، توصلت جهوده إلى أن وراء الواقعة نجلة المجنى عليه، وتدعى «منة»، وتبلغ من العمر 15 عامًا، وذلك بالاشتراك مع خطيبها، ويُدعى «محمد. أ. م»، ويبلغ من العمر 20 عامًا، سائق «توك توك». وبمواجهتهما أقرا أنهما كانا يخططان للتخلص من الأب منذ فترة، ويوم الواقعة جهزت المتهمة الملاءة والسكين. ووضعتهما داخل الـ«توك توك»، ثم اتصل المتهم بوالدها، وأوهمه بوجود عطل فى دراجته النارية، وطلب منه التوجه إلى الجراج الخاص به، والمملوك لعمه، وما إن انحنى لمعرفة العطل، حتى باغته بـ4 طعنات متفرقة، كانت الأولى فى رقبته، وبعد أن تأكد المتهم من وفاة المجنى عليه، قام بتغطيته بورق كارتون، وتركه داخل الجراح حتى غروب الشمس، ثم لف جثته فى الملاءة، وكبّل اليدين والقدمين بحِبال بلاستيكية. ووضع الجثة داخل الـ«توك توك»، وألقاها فى بحر حفير شهاب الدين فى مكان العثور عليها، بين قريتى أبودشيشة والشوامى. وكشفت التحقيقات أن المتهمة استولت على مبلغ مالى قيمته 24 ألف جنيه من دولاب والدها قبل التخلص منه، ومنحت الأموال لخطيبها، وأنه أنفق منها 400 جنيه، وتبقى 23600 جنيه قام بتسليمها، بعد القبض عليه. كما تبين بفحص هاتف المتهم أن المتهمة كانت تتابع مع خطيبها تنفيذ الواقعة خطوة بخطوة عبر رسائل «واتساب»، وكانت آخر رسالة بينهما سألته فيها: «طمنى عملت إيه؟»، ليرد عليها: «كل حاجة تمام.. خلصت، ورميت الجثة فى الترعة». |
الجمعة 08-03-2024
23:12 إحالة قاتلة والدها بمساعدة خطيبها بـ الدقهلية لمحكمة الجنايات | كتب: محمد رمزي | قرر المستشار محمد هاشم، المحامي العام لنيابات شمال المنصورة الكلية إحالة قاتلة والدها بمساعدة خطيبها المتهمة بالتخلص منه لمحكمة جنايات الطفل ببلقاس، والمتهم لمحكمة جنايات المنصورة، وذلك في القضية رقم 907 لسنة 2024 جنايات بلقاس، والمقيدة برقم 105 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة. وجاء في قرار إحالة المتهم للمحاكمة الجنائية أن النيابة العامة تتهم «محمد أ.م.أ.» محبوس- 20 سنة، سائق توك توك، ومقيم بقرية أبودشيشة مركز بلقاس، لأنه في يوم 18/1/2024 بدائرة مركز بلقاس- محافظة الدقهلية قتل المجني عليه «أشرف السعيد عبدالحميد حسن»، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله، وأعد لذلك الغرض سلاحا أبيض «سكين» تحصل عليه من ابنة المجني عليه، واستدرجه إلى الجراج الخاص به، زاعمًا وجود عطل بدراجته النارية، وما إن ظفر به حتى استل السلاح الأبيض سالف البيان، مباغتًا إياه بعدة طعنات متوالية، فسقط قتيلًا، وقام بتغطيته بملاءات استحصل عليها أيضًا من ابنة المجني عليه، وقام بإلقائه بمياه البحر، قاصدًا من ذلك قتله، محدثًا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات. وقد تقدمت تلك الجناية واقترنت بها جناية أخرى، وهي أنهما في ذات الزمان والمكان آنفي البيان، أخفى أشياء مسروقة وهي مبلغ مالي قدره أربعة وعشرون ألف جنيه مملوك للمجني عليه «أشرف السعيد عبدالحميد حسن»، بأن تحصل عليه من ابنة المجني عليه، مع علمه بكونه متحصلة من واقعة سرقة على النحو المبين بالتحقيقات. كما حاز وأحرز سلاح أبيض «سكين» دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية. وتعود أحداث الواقعة لإخطار تلقاه مدير أمن الدقهلية من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة بلقاس، بالعثور على جثة شخص مقتول وملقى في مياه ترعة بقرية أبودشيشة بنطاق المركز. وعلى الفور انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يدعى أشرف السعيد عبدالحميد، ويبلغ من العمر 48 سنة، مقيم بقرية أبودشيشة دائرة المركز، فني إصلاح إلكترونيات. وتم انتشال جثة المجني عليه، وتبين بالمعاينة أنه ملفوف بملاءة سرير، ومقيد اليدين والقدمين، وبه 4 طعنات متفرقة بالجسم، وبسؤال شقيقه، أكد أن الضحية تغيب قبل العثور عليه بيوم، وأغلق هاتفه المحمول، وتلقى نجل عمه اتصالا من شخص مجهول أخبره بأن جثة المجني عليه ملقاة داخل ترعة بالقرية مسقط رأسه. وتم تشكيل فريق بحث من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة بلقاس، برئاسة المقدم محمد البنا، رئيس المباحث، لكشف غموض الواقعة، توصلت جهوده إلى أن وراء الجريمة ابنة المجني عليه وتدعى «منة»، وتبلغ من العمر 15 سنة، وذلك بالاشتراك مع خطيبها ويدعى «محمد أ.م» ويبلغ من العمر 20 سنة، سائق توك توك وتحرر عن ذلك المحضر رقم 907 جنح بلقاس لسنة 2024، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات التي أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق. وأقر المتهمان بأنهما يخططان للتخلص من الأب منذ فترة، ويوم الواقعة جهزت المتهمة الملاءة والسكين، ووضعتهما داخل التوك توك، ثم اتصل المتهم بوالدها وأوهمه بوجود عطل في دراجته النارية، وطلب منه التوجه للجراج الخاصة به والمملوك لعمه، وما أن انحى لمعرفة العطل، باغته بـ 4 طعنات متفرقة، كانت الأولى في رقبته. وبعد أن تأكد المتهم من وفاة المجني عليه، قام بتغطيته بورق كرتون، وتركه داخل الجراح حتى غروب الشمس، ثم لفه بالملاءة، وكبل يديه وقدميه بحبال بلاستيكية، ووضعه داخل الدراجة وألقاه في بحر حفير شهاب الدين في مكان العثور عليه، بين قريتي أبودشيشة والشوامي. وكشفت التحقيقات أن المتهمة «منة»، قد استولت على مبلغ مالي قيمته 24 ألف جنيه من دولاب والدها قبل التخلص منه، ومنحت الأموال لخطيبها، وأنفق منها 400 جنيه وتبقى 23600 جنيه قام بتسليمها بعد القبض عليه. كما تبين بفحص هاتف المتهم، أن المتهمة كانت تتابع مع خطيبها تنفيذ الواقعة خطوة بخطوة عبر رسائل الواتساب، وكانت آخر رسالة بينهما سألته فيها: «طمني عملت إيه؟»، ليرد عليها: «كل حاجة تمام خلصت ورميت الجثة في الترعة». https://www.almasryalyoum.com/news/details/3118143 |
الإثنين 22-04-2024
23:08 تأجيل محاكمة شاب أنهى حياة والد خطيبته بمساعدتها لرفضه زواجهما قبل السن القانونية | كتب: محمد رمزي | شهدت محكمة جنايات المنصورة، الدائرة الثالثة، تانى محاكمات شاب أنهى حياة والد خطيبته فنى تصليح الكترونيات، بتحريض من خطيبته لرفضة زواجهما، قبل استكمال السن القانونية للفتاه. وقررت هيئة المحكمة، تأجيل محاكمة المتهم بالتخلص من والد خطيبته بالاشتراك معها، لرفضه زواجهما قبل إتمام ابنته السن القانونية، لجلسة 20 مايو المقبل، لسماع المرافعة والدفاع. عقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعي، وعضوية المستشارين خالد عبدالحميد عبدالمؤمن، والمستشار الدكتور خالد الزناتي، والمستشار شعبان إبراهيم غالب، وذلك في القضية رقم 907 لسنة 2024 جنايات بلقاس، والمقيدة برقم 105 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة. وشهدت الجلسة مناقشة المتهم، والذي أقر بارتكابه الواقعة بالاشتراك وتحريض من خطيبته، وأنها كانت متواجدة معه بمسرح الجريمة، وطالب الدفاع باستدعاء الطب الشرعي لسؤاله، وعرض المتهم على الطب النفسي. فيما قدم عبدالله الحسينى محمود، المدعي بالحق المدنية، إعلام وراثة للمجني عليه، وطالب بتعويض مدني 101 ألف جنيه، وقررت المحكمة التأجيل لسماع المرافعة. وكان المحامي العام لنيابات شمال المنصورة الكلية، أحال المتهم محمد أ.م.أ.- محبوس- 20 عامًا، سائق توك توك، ومقيم بقرية أبودشيشة مركز بلقاس، للمحاكمة الجنائية، لأنه في يوم 18/1/2024- بدائرة مركز بلقاس- محافظة الدقهلية، قتل المجني عليه أشرف السعيد عبدالحميد حسن، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله، وأعد لذلك الغرض سلاحا أبيض «سكين» استحصل عليه من ابنة المجني عليه، فاستدرجه إلى الجراج الخاص به، زاعمًا وجود عطل بدراجته النارية، وما إن ظفر به حتى استل السلاح الأبيض سالف البيان، مباغتًا إياه بعدة طعنات متوالية، فسقط قتيلًا، وقام بتغطيته بملاءات استحصل عليها أيضًا من ابنة المجني عليه، وقام بإلقائه بمياه البحر، قاصدًا من ذلك قتله، محدثًا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات. كما أخفى أشياء مسروقة وهي مبلغ مالي قدره أربعة وعشرون ألف جنيه مملوك للمجني عليه “أشرف السعيد عبدالحميد حسن”، بأن استحصل عليه من ابنة المجني عليه، مع علمه بكونه متحصلة من واقعة سرقة على النحو المبين بالتحقيقات. وأحرز سلاحا أبيض «سكين» دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية. |
الساعة الآن 03:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir