![]() |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 06:08 ص اليوم.. أولى جلسات محاكمة المتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل نورهان مرعي تعقد محكمة الجنايات برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله اليوم السبت، أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية الطبيب أسامة صبور والمعروف إعلاميا بطبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وفي وقت سابق أمرت جهات التحقيق بإحالة طبيب بشري ومشرف إداري يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. واستمعت جهات التحقيق لشهادة الطبيب الشرعي في قضية مقتل أسامة صبور طبيب الساحل والتي جاءت كالتالي: س: ما وظيفتك؟ ج: أنا طبيب شرعي ميداني بمصلحة الطب الشرعي. س: ما تخصصك داخله؟ ج: أنا مختص بتشريح الجثث واستخلاص العينات اللازمة منها وصولا إلى تحديد الرأي الفني في سبب الوفاة. س: ما المقصود بالميدازولام؟ ج: دواء قصير المفعول من مجموعة البنزوديازبين وهو مثبط أيضا للجهاز العصبي وهو مدرج بالجدول الثالث من جداول قانون المخدرات. س: وما دواعي استخدمها؟ ج: يستخدم للتنويم والتخدير قبل الإجراءات الجراحية علاوة على استخدامه في حالات الأرق الشديد. س: وما كيفية عملها؟ ج: بمجرد حقنها أو إعطائها بأي وسيلة تبدأ عملها سريعا في الدم من خلال تأثيرها على مستقبلات الدماغ. س: ما أثرها على متلقيها؟ ج: يفقد متلقيها الوعي لما لها من أثر بالغ في عملية التنويم والتخدير. س: ما الجرعات المقررة لها؟ ج: مسألة نسبية على حسب الجنس إذا كان ذكرًا ولا أنثى وعلى حسب وزن المريض وحالته الصحية، وما إذا كان يتعاطى مواد مخدرة من عدمه. س: ما مدة بقاء تأثيرها؟ ج: على حسب الجرعة ولكن بشكل عام تتراوح مدة تأثيرها من ساعتين إلى سبع ساعات. س: ما المضاعفات الناتجة عن تلقى البنزوديازبين والميدازولام؟ ج: تثبيط الجهاز التنفسي وفشل عملية التنفس حتى توقفها وقصور بالقلب ومن ثم الوفاة. س: ولم تُنتج؟ ج: أي عقار بيبقى له مضاعفات خاصة لو عقاقير مخدرة زي البنزوديازبين والميدازولام ومسألة حدوث المضاعفات بتبقى مسألة نسبية تختلف من شخص لآخر تدريجي لكن طبعا في ظروف وملابسات تؤدي حتما إلى حدوث المضاعفات زي اللي حصل للمجني عليه في الواقعة محل التحقيق. س: ما الظروف والملابسات التي تؤدي إلى ذلك؟ ج: تخديره لمدة قاربت اليومين ووضعه في حفرة شبه القبر لمدة يوم ونصف وتكتيفه خلال ذلك وتكميم فمه وتعصيب عينه وكل ذلك بدون طعام أو شراب يؤدى إلى زيادة تركيز مفعول المخدر في الجسم ومن ثم المضاعفات المتمثلة في حدوث فشل في الجهاز التنفسي ومن ثم قصور في القلب والوفاة. س: أقر المتهم أحمد شحتة بتحقيقات النيابة العامة بسقي المجنى عليه نصف زجاجة مياه فما قولك؟ ج: لو إزازة مياه كاملة والمجني عليه محطوط في نفس الظروف خاصة الحفرة وارتفاع درجة الحرارة فهي عمرها ما هتبقي كافية لإبقائه على قيد الحياة. س: ما المقصود بالنور أدرينالين ناتج أيض الأدرينالين في الجسم؟ ج: هو عبارة عن ناتج تكسير هرمون الأدرينالين في الجسم وبالنسبة للهرمون ده فالجسم بيفرزه طبيعي خلال ممارسة الرياضة أو في حالات الغرق. س: ما نسبته التي وجدت في عينة المجني عليه؟ ج: لا أستطيع تحديدها على وجه الدقة ولكن طالما استطاع جهاز ال سى ماث إظهار هرمون الأدرينالين في العينة فذلك يعنى أن نسبته كانت كبيرة في العينة. س: ما السبب في اعتقادك بكبر نسبته؟ ج: بسبب ما تعرض له المجني عليه من وقائع ترهيب وتعذيب وعلى الأخص وضعه في حفرة تشبه القبر وتكتيفه وتكميمه ووضعه بداخلها. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 09:15 ص وصول أسرة طبيب الساحل أسامة صبور إلى المحكمة أحمد الجوهري إيهاب أبو رية وصلت أسرة طبيب الساحل أسامة صبور منذ قليل إلي محكمة جنايات القاهرة، لحضور أولي جلسات محاكمة المتهمين. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وفي وقت سابق أمرت جهات التحقيق بإحالة طبيب بشري ومشرف إداري يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. واستمعت جهات التحقيق لشهادة الطبيب الشرعي في قضية مقتل أسامة صبور طبيب الساحل والتي جاءت كالتالي: س: ما وظيفتك؟ ج: أنا طبيب شرعي ميداني بمصلحة الطب الشرعي. س: ما تخصصك داخله؟ ج: أنا مختص بتشريح الجثث واستخلاص العينات اللازمة منها وصولا إلى تحديد الرأي الفني في سبب الوفاة. س: ما المقصود بالميدازولام؟ ج: دواء قصير المفعول من مجموعة البنزوديازبين وهو مثبط أيضا للجهاز العصبي وهو مدرج بالجدول الثالث من جداول قانون المخدرات. س: وما دواعي استخدمها؟ ج: يستخدم للتنويم والتخدير قبل الإجراءات الجراحية علاوة على استخدامه في حالات الأرق الشديد. س: وما كيفية عملها؟ ج: بمجرد حقنها أو إعطائها بأي وسيلة تبدأ عملها سريعا في الدم من خلال تأثيرها على مستقبلات الدماغ. س: ما أثرها على متلقيها؟ ج: يفقد متلقيها الوعي لما لها من أثر بالغ في عملية التنويم والتخدير. س: ما الجرعات المقررة لها؟ ج: مسألة نسبية على حسب الجنس إذا كان ذكرًا ولا أنثى وعلى حسب وزن المريض وحالته الصحية، وما إذا كان يتعاطى مواد مخدرة من عدمه. س: ما مدة بقاء تأثيرها؟ ج: على حسب الجرعة ولكن بشكل عام تتراوح مدة تأثيرها من ساعتين إلى سبع ساعات. س: ما المضاعفات الناتجة عن تلقى البنزوديازبين والميدازولام؟ ج: تثبيط الجهاز التنفسي وفشل عملية التنفس حتى توقفها وقصور بالقلب ومن ثم الوفاة. س: ولم تُنتج؟ ج: أي عقار بيبقى له مضاعفات خاصة لو عقاقير مخدرة زي البنزوديازبين والميدازولام ومسألة حدوث المضاعفات بتبقى مسألة نسبية تختلف من شخص لآخر تدريجي لكن طبعا في ظروف وملابسات تؤدي حتما إلى حدوث المضاعفات زي اللي حصل للمجني عليه في الواقعة محل التحقيق. س: ما الظروف والملابسات التي تؤدي إلى ذلك؟ ج: تخديره لمدة قاربت اليومين ووضعه في حفرة شبه القبر لمدة يوم ونصف وتكتيفه خلال ذلك وتكميم فمه وتعصيب عينه وكل ذلك بدون طعام أو شراب يؤدى إلى زيادة تركيز مفعول المخدر في الجسم ومن ثم المضاعفات المتمثلة في حدوث فشل في الجهاز التنفسي ومن ثم قصور في القلب والوفاة. س: أقر المتهم أحمد شحتة بتحقيقات النيابة العامة بسقي المجنى عليه نصف زجاجة مياه فما قولك؟ ج: لو إزازة مياه كاملة والمجني عليه محطوط في نفس الظروف خاصة الحفرة وارتفاع درجة الحرارة فهي عمرها ما هتبقي كافية لإبقائه على قيد الحياة. س: ما المقصود بالنور أدرينالين ناتج أيض الأدرينالين في الجسم؟ ج: هو عبارة عن ناتج تكسير هرمون الأدرينالين في الجسم وبالنسبة للهرمون ده فالجسم بيفرزه طبيعي خلال ممارسة الرياضة أو في حالات الغرق. س: ما نسبته التي وجدت في عينة المجني عليه؟ ج: لا أستطيع تحديدها على وجه الدقة ولكن طالما استطاع جهاز ال سى ماث إظهار هرمون الأدرينالين في العينة فذلك يعنى أن نسبته كانت كبيرة في العينة. س: ما السبب في اعتقادك بكبر نسبته؟ ج: بسبب ما تعرض له المجني عليه من وقائع ترهيب وتعذيب وعلى الأخص وضعه في حفرة تشبه القبر وتكتيفه وتكميمه ووضعه بداخلها. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 10:34 ص أول ظهور للمتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل قبل بدء أولى جلسات المحاكمة |صور إيهاب أبو رية أحمد الجوهري - تصوير: إسلام سعيد وصل منذ قليل إلى محكمة جنايات القاهرة، المتهمين بقتل الطبيب أسامة صبور في القضة المعروفة إعلاميا بـ طبيب الساحل لحضور أولى الجلسات. أول ظهور للمتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل قبل بدء أولى جلسات المحاكمة وفي وقت سابق، أمرت جهات التحقيق بإحالة طبيب بشري ومشرف إداري يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية إنهاء حياة طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. واستمعت جهات التحقيق لشهادة الطبيب الشرعي في قضية مصرع أسامة صبور طبيب الساحل والتي جاءت كالتالي: س: ما وظيفتك؟ ج: أنا طبيب شرعي ميداني بمصلحة الطب الشرعي. س: ما تخصصك داخله؟ ج: أنا مختص بتشريح الجثث واستخلاص العينات اللازمة منها وصولا إلى تحديد الرأي الفني في سبب الوفاة. س: ما المقصود بالميدازولام؟ ج: دواء قصير المفعول من مجموعة البنزوديازبين وهو مثبط أيضا للجهاز العصبي، وهو مدرج بالجدول الثالث من جداول قانون المخدرات. س: وما دواعي استخدمها؟ ج: يستخدم للتنويم والتخدير قبل الإجراءات الجراحية علاوة على استخدامه في حالات الأرق الشديد. س: وما كيفية عملها؟ ج: بمجرد حقنها أو إعطائها بأي وسيلة تبدأ عملها سريعا في الدم من خلال تأثيرها على مستقبلات الدماغ. س: ما أثرها على متلقيها؟ ج: يفقد متلقيها الوعي لما لها من أثر بالغ في عملية التنويم والتخدير. س: ما الجرعات المقررة لها؟ ج: مسألة نسبية على حسب الجنس إذا كان ذكرًا أم أنثى وعلى حسب وزن المريض وحالته الصحية، وما إذا كان يتعاطى مواد مخدرة من عدمه. س: ما مدة بقاء تأثيرها؟ ج: على حسب الجرعة ولكن بشكل عام تتراوح مدة تأثيرها من ساعتين إلى سبع ساعات. س: ما المضاعفات الناتجة عن تلقى البنزوديازبين والميدازولام؟ المتهمين https://k.top4top.io/p_2803wem6p1.jpg https://l.top4top.io/p_280328vlr2.jpg https://a.top4top.io/p_2803wyse53.jpg https://b.top4top.io/p_28034nd114.jpg https://c.top4top.io/p_28030fvzs5.jpg https://d.top4top.io/p_2803pgexh6.jpg https://d.top4top.io/p_2803kc3601.jpg https://e.top4top.io/p_2803fuykp2.jpg https://www.cairo24.com/1859404 |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 10:41 ص أمس ارتدت الروب الأسود للترافع واليوم ترتدي الأسود في قفص الاتهام.. أول ظهور لقاتلة طبيب الساحل مصطفى درغام إيهاب أبو رية - تصوير: إسلام سعيد بالأمس كانت ترتدي المحامية إيمان صالح المتهمة الثالثة في قضية طبيب الساحل، ترتدي الروب الأسود الزي الرسمي للمحامين لكي تترافع في ساحات المحكام دفاعًا عن المتهمين، واليوم ظهرت المحامية إيمان كمتهمة ترتدي عباءة سوداء وتقبع خلف قفص الاتهام، تمهيدًا لمحاكمتها في أولى الجلسات، في القضية المعروفة إعلاميًا بطبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل ووصلت منذ قليل أسرة طبيب الساحل أسامة صبور منذ قليل إلي محكمة جنايات القاهرة، لحضور أولي جلسات محاكمة المتهمين. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وفي وقت سابق أمرت جهات التحقيق بإحالة طبيب بشري ومشرف إداري يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 10:43 ص بدء أولى جلسات محاكمة المتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل |فيديو إيهاب أبو رية أحمد الجوهري بدأت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله أولي جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وكانت النيابة العامة أحالت طبيب بشري ومشرف إداري يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. وكانت تحقيقات النيابة العامة انتهت إلى أن المتهمين الأول والثاني قتلا الطبيب المجني عليه والذي كان على علاقة زمالة بالمتهم الأول عمدًا مع سبق الإصرار، واشتركت المتهمة الثالثة معهما في ارتكاب الجريمة بطريقي الاتفاق والمساعدة، حيث أعد القاتلان مقبرة له في عيادة الطبيب المتهم وجهزا فيها عقاقير طبية وفرتها المتهمة الثالثة لهما لحقن المجني عليه بها حتى الموت. الفيديو https://www.facebook.com/watch/live/...20220505265002 وأفادت التحقيقات، بأن المتهمين لكي ينقلوه إلى تلك المقبرة استدرجوه بداية إلى وحدة سكنية استأجروها، حيث اتصلت المتهمة بالمجني عليه وأوهمته بحاجة والدتها لتوقيعه كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبر سنها وضعفها، فاستجاب لادعائها، والتقى كما اتفقت معه بالمتهم الثاني الذي تظاهر له بنقله إلى مسكن المريضة، فاستدرجه بذلك تحايلًا إلى الوحدة السكنية المشار إليها، والتي كان يتربص له فيها الطبيب المتهم، وبعد وصول المجني عليه إليها أجهز المتهمان عليه وحقنه الطبيب المتهم بعقار مخدر. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 11:07 ص النيابة العامة تتلو أمر الإحالة للمتهمين بقتل طبيب الساحل في أولى جلسات محاكمتهم إيهاب أبو رية أحمد الجوهري روت النيابة العامة أمر الإحالة للمتهمين بقتل طبيب الساحل في أولى جلسات محاكمتهم بتهمة قتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وبدأت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله أولي جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. وحصل القاهرة 24 على أمر الإحالة المتهمين بقتل طبيب الساحل أسامة توفيق في القضية رقم 7299 لسنة 2023 جناية الساحل رقم 21 لسنة 2023 حصر تحقيق شمال القاهرة الكلى. ننشر أمر إحالة المتهمين بقتل طبيب الساحل للجنايات ونص أمر الإحالة على أن المتهم الأول أحمد. ش 32 سنة محبوس طبيب بشري بمعهد ناصر – مقيم بأبو حماد شرقية، المتهم الثاني أحمد. ف 27 سنة محبوس، والمتهمة الثالثة إيمان. م 28 سنة محامية في غضون شهر مايو من العام الجاري، وحتى يوم 15 يونيه 2023 بدائرة قسم شرطة الساحل بمحافظة القاهرة، حيث إن المتهمين الأول والثاني قتلا المجني عليه أسامة توفيق صبورا عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم المسبق على قتله، وأعدا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة ونفاذا لاتفاقهما استدرجاه تحايلا إلى وحده سكنية حيث انتظره الأول بداخلها يتحين فرصه الإجهاز عليه، وما أن دلف إليها المجني عليه حتى تعدى عليه بأن حقنه بعقار مخدر أفقده الوعي، ونقلاه إلى المقبرة سالفة الذكر والبيان وأمعنا في إعطائه جرعات من العقاقير المخدرة، قاطعين سبل الحياة عنه، قاصدين قتله وأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته. وشمل أمر الإحالة أن هذه الجناية قد اقترنت بجنايات أخرى وقدمتها، إذ إنه في ذات المكان والزمان، خطفوا المجني عليه سالف الذكر بالتحايل بأن استدرجه المتهمان الثاني والثالثة إلى الوحدة لسكنية المعدة سلفا، بأن هاتفته الثالثة، وطلبت منه توقيع الكشف الطبي المنزلي على والدتها فتقابل مع المتهم الثاني الذي استدرجه إلى مكان وجود المتهم الأول، وأبعدوه إلى مكان قصي عن بيئته وذويه، وهو الأمر المعاقب عليه بنص المادة 390 من قانون العقوبات في فقرتيها 1 و2. وأردف أمر الإحالة بأنهما سرقا الهاتف المحمول ومبلغا نقديا والبطاقة الائتمانية المملوكة للمجني عليه سالف الذكر رغما عنه، بل قيداه وتعديا عليه ضربا وصعقاه بأداة صعق كهربائي فتمكنا بتلك الوسائل القسرية من بث الرعب في نفسه وشل مقاومته والاستيلاء على منقولاته الجاري بيانها وهو الأمر المعاقب عليه 314 من قانون العقوبات، واحتجزوا المجني عليه سالف الذكر دون وجه حق وعذبوه بدنيا بتقييده وتوثيقه وتعصيب عينيه وتكميم فاه وتقيد حركته داخل المقبرة آنفة البيان، وهو الأمر المعاقب عليه بالمادتين 280 و282 من قانون العقوبات. قتل طبيب الساحل أسامة توفيق وذكر أمر الإحالة أن المتهمون حازوا أدوات عبارة عن صاعق كهربائي وسرجة ووثاقا مما تستخدم في الاعتداء على الغير بغير ترخيص أو ضرورة حرفية أو مهنية، وقد وقعت جريمة القتل مع سبق الإصرار بقصد التخلص من عقوبات الجرائم آنفة البيان وذلك على النحو المبين تفصيلا بالتحقيقات. وأكمل أمر الإحالة أن المتهمة الثالثة اشتركت بطريق الاتفاق والمساعدة في الجرائم سالفة الذكر بأن اتفقت مع المتهمين الأول والثاني على استدراج المجنى عليه سالف الذكر تحايلا إلى حيث مكان المتهم الأول وساعدتهما بأن أمدتهما بالعقار المخدر المستخدم في شل مقاومته وافقاده الوعى وقد وقعت تلك الجرائم نتيجة ذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين تفصيلا بالتحقيقات. وأمرت جهات التحقيق بإحالة القضية الى المحكمة الجنائيات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين طبقا لأمر الإحالة وقائمة أدلة الثبوت ومؤدى أقوال الشهود وأدلة الإثبات المرفقين مع استمر حبس المتهمين احتياطيا على ذمة المحاكمة الجنائية. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 11:12 ص أنا لسه مستلم القضية أول امبارح.. دفاع المتهم الأول يطالب بتأجيل قضية طبيب الساحل مصطفى درغام إيهاب أبو رية طالب محامي المتهم الأول أحمد شحته في قضية طبيب الساحل، تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهمين، من أجل الاطلاع على ملف القضية، معللا توليه الدفاع في القضية وتسلم أوراقها أمس الأول. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وقال في مرافعته أمام المحكمة، إنه ليس من الطبيعي التعجل في قضية تطالب فيها النيابة العامة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين، ملتمسًا من هيئة المحكمة أن تمهله الوقت الكافي لقراءة أوراق القضية، متعهدا بعدم تضييع الوقت، لكنه يرغب في التوصل لبعض النقاط والثغرات التي قد تنجي المتهم من حبل المشنقة. وبدأت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وكانت النيابة العامة أحالت طبيبا بشريا ومشرفا إداريا يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. وكانت تحقيقات النيابة العامة انتهت إلى أن المتهمين الأول والثاني قتلا الطبيب المجني عليه والذي كان على علاقة زمالة بالمتهم الأول عمدًا مع سبق الإصرار، واشتركت المتهمة الثالثة معهما في ارتكاب الجريمة بطريقي الاتفاق والمساعدة، حيث أعد القاتلان مقبرة له في عيادة الطبيب المتهم وجهزا فيها عقاقير طبية وفرتها المتهمة الثالثة لهما لحقن المجني عليه بها حتى الموت. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 11:43 ص تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل لـ 2 أكتوبر إيهاب أبو رية أحمد الجوهري - تصوير: إسلام سعيد قضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله بتأجيل محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل لليوم الثاني من شهر أكتوبر المقبل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وحصل القاهرة 24 على أمر الإحالة الخاص بالمتهمين بقتل طبيب الساحل أسامة صبور في القضية رقم 7299 لسنة 2023 جناية الساحل رقم 21 لسنة 2023 حصر تحقيق شمال القاهرة الكلى. وجاء في الأمر الإحالة أن المتهم الأول أحمد. ش32 سنة محبوس طبيب بشري بمعهد ناصر – مقيم بأبو حماد شرقية، المتهم الثاني أحمد. ف 27 سنة محبوس، والمتهمة الثالثة إيمان. م 28 سنة محامية في غضون شهر مايو من العام الجاري، وحتى يوم 15 يونيه 2023 بدائرة قسم شرطة الساحل بمحافظة القاهرة، حيث إن المتهمين الأول والثاني قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيّتا النية وعقدا العزم المسبق على قتله، وأعدا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة وقاموا باستدراج المجني عليه والاعتداء عليه. وكشف أمر الإحالة أن المتهمين حازوا أدوات عبارة عن صاعق كهربائي وسرجة ووثاق مما تستخدم في الاعتداء على الغير بغير ترخيص أو ضرورة حرفية أو مهنية، وقد وقعت جريمة القتل مع سبق الإصرار بقصد التخلص من عقوبات الجرائم آنفة البيان وذلك على النحو المبين تفصيلا بالتحقيقات. قضية مقتل الطبيب أسامة صبور وأردف أمر الإحالة بأنهما سرقا الهاتف المحمول ومبلغا نقديا والبطاقة الائتمانية المملوكة للمجني عليه سالف الذكر رغما عنه، بل قيّداه وتعديا عليه ضربا وصعقاه بأداة صعق كهربائي فتمكنا بتلك الوسائل القسرية من بث الرعب في نفسه وشل مقاومته والاستيلاء على منقولاته الجاري بيانها وهو الأمر المعاقب عليه 314 من قانون العقوبات، واحتجزوا المجني عليه سالف الذكر دون وجه حق وعذبوه بدنيا بتقييده وتوثيقه وتعصيب عينيه وتكميم فاه وتقيد حركته داخل المقبرة آنفة البيان، وهو الأمر المعاقب عليه بالمادتين 280 و282 من قانون العقوبات. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 11:51 ص دفاع المتهمة إيمان في قضية طبيب الساحل: موكلتي أنثى كسيرة الجناح لا تأكل ولا تنام محمد العبساوي إيهاب أبو رية طالب محامي المتهمة الثالثة المحامية إيمان صالح في قضية طبيب الساحل، بإخلاء سبيل المتهمة بسبب ظروفها الصحية زاعما أنها مريضة. وقال المحامي إن موكلته أنثى كسيرة الجناح لا تتحمل ولا تأكل ولا تنام وتعاني من مشاكل صحية ونفسية داخل محبسها، واليوم ظهرت المحامية إيمان كمتهمة ترتدي عباءة سوداء وتقبع خلف قفص الاتهام، تمهيدًا لمحاكمتها في أولى الجلسات، في القضية المعروفة إعلاميًا بطبيب الساحل. دفاع المتهمة إيمان: موكلتي أنثى كسيرة الجناح لا تأكل ولا تنام وطالب دفاع المتهم الأول أحمد شحتة في قضية طبيب الساحل، تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهمين، من أجل الاطلاع على ملف القضية، معللا توليه الدفاع في القضية وتسلم أوراقها أمس الأول. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وقال المحامي في مرافعته أمام المحكمة، إنه ليس من الطبيعي التعجل في قضية تطالب فيها النيابة العامة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين، ملتمسًا من هيئة المحكمة أن تمهله الوقت الكافي لقراءة أوراق القضية، متعهدا بعدم تضييع الوقت، لكنه يرغب في التوصل لبعض النقاط والثغرات التي قد تنجي المتهم من حبل المشنقة. وبدأت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وكانت النيابة العامة أحالت طبيبا بشريا ومشرفا إداريا يعمل بعيادته وامرأة تربطه بها علاقة زواج عرفي، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها معهم إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب بشري عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعز إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجني عليه وعلمه بثرائه. وكانت تحقيقات النيابة العامة انتهت إلى أن المتهمين الأول والثاني قتلا الطبيب المجني عليه والذي كان على علاقة زمالة بالمتهم الأول عمدًا مع سبق الإصرار، واشتركت المتهمة الثالثة معهما في ارتكاب الجريمة بطريقي الاتفاق والمساعدة، حيث أعد القاتلان مقبرة له في عيادة الطبيب المتهم وجهزا فيها عقاقير طبية وفرتها المتهمة الثالثة لهما لحقن المجني عليه بها حتى الموت. |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 02:35 م قضية طبيب الساحل.. مشاهد مؤسفة وبكاء في أولى جلسات محاكمة المتهمين فارس فؤاد إيهاب أبو رية أحمد الجوهري - تصوير: إسلام سعيد بدأت محكمة جنايات القاهرة أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميًا بـ طبيب الساحل، وتنعقد الجلسة برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله. محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل وظهر المتهمون بقتل طبيب الساحل الدكتور أسامة صبور أمام هيئة المحكمة بعلامات وجه تملؤها الحسرة، وظهرت إيمان صالح المتهمة الثالثة في قضية طبيب الساحل، التي كانت ترتدي الروب الأسود الزي الرسمي للمحامين لكي تترافع في ساحات المحاكم دفاعًا عن المتهمين، كمتهمة ترتدي عباءة سوداء وتقبع خلف قفص الاتهام، تمهيدًا لمحاكمتها. كما ظهر الدكتور أحمد شحتة المتهم الرئيسي في القضية أمام هيئة المحكمة وقال دفاعا عن نفسه إنه لم يقتل صديقه ولم يخطط لقتله، وأنكر اتهامه بالقتل بالاشتراك مع اثنين آخرين: مقتلتوش دا صاحبي وعشرة عمري. وأشار المتهم الأول إلى قوة العلاقة التي جمعته بصديقه أسامة صبور، قائلا: أقتله إزاي ده عشرة عمري، أنا عمري ما أقتل صاحبي، كما ظهرت علامات الندم على المتهم تزامنا مع مثوله أمام هيئة المحكمة. كما ظهر المتهم الثاني وهو الممرض في القضية بعلامات وجه شاحبة يصحبها شعور بالندم علي اشتراكه مع المتهمين في مقتل طبيب الساحل. التفاصيل الكاملة في قضية مقتل طبيب الساحل وقال محامي المتهم الأول في مرافعته أمام المحكمة، إنه ليس من الطبيعي التعجل في قضية تطالب فيها النيابة العامة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين، ملتمسًا من هيئة المحكمة أن تمهله الوقت الكافي لقراءة أوراق القضية، متعهدا بعدم تضييع الوقت، لكنه يرغب في التوصل لبعض النقاط والثغرات التي قد تنجي المتهم من حبل المشنقة. وطالب دفاع المتهم الأول أحمد شحته في قضية طبيب الساحل، بتأجيل محاكمة المتهمين، من أجل الاطلاع على ملف القضية، معللا توليه الدفاع في القضية وتسلم أوراقها أمس الأول. ومن جانبه قال دفاع المتهمة الثالثة المحامية إيمان صالح إن موكلته أنثى كسيرة الجناح لا تتحمل ولا تأكل ولا تنام وتعاني من مشاكل صحية ونفسية داخل محبسها. والتمس محامي المتهمة الثالثة من هيئة المحكمة بإخلاء سبيل المتهمة بسبب ظروفها الصحية زاعما أنها مريضة. ومن ناحيته قال المحامي أحمد عاشور دفاع الممرض أن مقاطع الفيديو المسجلة للجريمة لم تخضع لخبير فني ولا يجب الأخذ بها. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وقضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله بتأجيل محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل لليوم الثاني من شهر أكتوبر المقبل. وانفعلت إيمان صالح المتهمة الثالثة في القضية، على أحد الصحفيين بقاعة المحكمة أثناء ترحيلها بعد انتهاء الجلسة مرتدية زيا أسود وقالت: أنت بتصور إيه؟ |
السبت 02/سبتمبر/2023
- 05:01 م أحدهم يطلب التأجيل وآخر يطلب الإفراج.. ماذا قال دفاع المتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل أمام المحكمة؟ فارس فؤاد شهدت أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل العديد من الأقوال البارزة لدفاع المتهمين والدفوع التي تقدموا بها لهيئة المحكمة، لتبرئة ساحة موكليهم في التهمة المنسوبة إليهم. ويستعرض القاهرة 24 في السطور التالية أقوال دفاع المتهمين في قضية مقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل. أقوال دفاع المتهمين في قضية طبيب الساحل قال محامي المتهم الأول في مرافعته أمام المحكمة، إنه ليس من الطبيعي التعجل في قضية تطالب فيها النيابة العامة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين، والتمس الدفاع من هيئة المحكمة أن تمهله الوقت الكافي لقراءة أوراق القضية، كما تعهد بعدم تضييع الوقت، لكنه يرغب في التوصل لبعض النقاط والثغرات التي قد تنجي المتهم من حبل المشنقة. وطالب دفاع المتهم الأول أحمد شحته في قضية طبيب الساحل، بتأجيل محاكمة المتهمين، من أجل الاطلاع على ملف القضية، معللا توليه الدفاع في القضية وتسلم أوراقها أمس الأول. أقوال دفاع المتهمة الثالثة ومن جانبه قال دفاع المتهمة الثالثة المحامية إيمان صالح إن موكلته أنثى كسيرة الجناح لا تتحمل ولا تأكل ولا تنام وتعاني من مشاكل صحية ونفسية داخل محبسها. والتمس محامي المتهمة الثالثة من هيئة المحكمة بإخلاء سبيل المتهمة بسبب ظروفها الصحية زاعما أنها مريضة. أقوال دفاع المتهم الثاني وفجر المحامي أحمد عاشور دفاع المتهم الثاني بمقتل طبيب الساحل، مفاجآت عدة بالجلسة الأولى مع طلبات من أهمها تفريغ الأدلة الرقمية، واستدعاء كبير الأطباء الشرعيين، وإحالة المتهم الثاني أحمد فرج لمصلحة الطب الشرعي لبيان ما به من إصابات، وكيفية حدوثها وزمانها والأداة المستخدمة، مع أخذ عينات من المتهم لبيان، ما إذا كانت تحوي ثمة مواد مخدرة أو عقاقير تؤثر على إدراكه. وطالب المحامي أحمد عاشور سماع شهادة والدة المجني عليه حيث إن المجنى عليه رحمه الله عليه كان يعمل بعيادة المتهم الأول، ولا علاقة للمتهم الثاني بالواقعة، ومن الممكن وجود خصومات بين المتهم الأول والمجني عليه، إضافة إلى أن مقاطع الفيديو المسجلة للجريمة لم تخضع لخبير فني وطالب المحامي بفحصها فنيا لبيان سلامتها. وقضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله بتأجيل محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل لليوم الثاني من شهر أكتوبر المقبل. |
الخميس 28/سبتمبر/2023 - 09:42 م
شوف شغلك.. حكاية أخصائي قضى يوما بجوار جثة طبيب الساحل | خاص مصطفى درغام أن تقيم يومًا كاملا داخل عيادة استأجرت غرفة منها لاستقبال حالات التخاطب كونك أخصائي تخاطب وتنمية بشرية، وإلى جوارك حفرة مدفون فيها زميل لك في مهنة الطب، دفنه زميل ثالث حي، وأن تشم رائحة جثته، ولا تدرك أن ميت يقبع إلى جوارك، حتى يحضر رجال الشرطة فيخبروك عن الجريمة، هذا ما حدث مع أحد الأطباء في عيادة الساحل بروض الفرج، حينما قضى يوما إلى جوار الدكتور أسامة صبور طبيب الساحل. تحقيقات قضية طبيب الساحل استدعت جهات التحقيق، الأخصائي عيد إسماعيل أخصائي تخاطب وتنمية بشرية، والذي كان متواجدا بمسرح الجريمة لحظة استخراج جثمان أسامة صبور طبيب الساحل، وجاءت أقواله في التحقيقات كالتالي: اسمي عيد إسماعيل عبد العال، عندي 44 سنة، أعمل أخصائي تخاطب وتنمية مهارات، من مواليد قرية عرب العيايدة بمركز بلبيس محافظة الشرقية، وحاصل على ليسانس آداب جامعة الزقازيق سنة 2001، وأعمل مدير فني ومعد برامج لذوى الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى عملي الخاص كأخصائي تخاطب وتنمية قدرات، ومقيم أنا وأسرتي حاليا بالقاهرة. وأضاف الشاهد في أقواله: اللي حصل إن في آخر شهر مايو اللي فات زميلتي أميرة كلمتنى وقالتلي إنها لقت عيادة دور أرضى في ضهر بيت والدتها في منطقة الساحل بالقاهرة، فيها أوضة للإيجار وإن الأوضة دي ممكن أنا وهي ندي فيها جلسات تخاطب ويبقى معانا دكتور تاني زميلنا اسمه محمد فهيم أخصائي الطب النفسي بمستشفى الحسين الجامعي، فاتفقت معاها وكلمت دكتور محمد فهيم وعرفته ورحب جدا بالموضوع، وانتهينا أننا هنروح نقعد مع صاحب العيادة وروحناله فعلا أنا ودكتورة أميرة وزوجها والدكتور محمد فهيم وقابلنا المسئول عن العيادة، وطلع اسمه دكتور أحمد شحتة، وطلع تخصصه في جراحة العظام والعمود الفقري، وكان معاه بنتين سكرتارية واحد اسمها آية والثانية اسمها نورا، والدكتور أحمد شحتة استضافنا جوه الغرفة بتاعته اللي فيها مكتبه، واتفق معانا إن إحنا هنديله كل أول شهر 2600 جنية شاملين مرتبات سكرتارية مقابل انتفاعنا بغرفة واحدة في العيادة ندي فيها جلساتنا، ودفعناله المبلغ اللي قال عليه وقالنا جهزوا حاجتكوا اللي هتحتاجوها في العيادة وأبدأوا شغلكوا. وتابع أخصائي التنمية البشرية كشاهد في قضية طبيب الساحل: وعرفت من أميرة زميلتي، إن جوزها أستاذ صبري راح العيادة وقابل هناك سكرتيرة اسمها آية وركب مروحة في الأوضة اللي لسه مأجرنها أنا ومراته وزميلنا دكتور محمد فهيم، واستلم مفتاح العيادة من آية السكرتيرة، وأنا روحت العيادة وقابلت السكرتيرة آية من على باب العمارة وأخدت منها مفتاح العيادة ومشيت وتاني يوم علطول اللي هو يوم الاتنين، لقيت الدكتورة أميرة زميلتي بتتصل بيا على التليفون آخر النهار وبتقولي إن دكتور أحمد شحته اللى ماجرين منه الاوضة في العيادة المسئول عنها اتصل بيها وقالها إن العيادة هتقفل مدة من أسبوع لشهر، عشان فيه لجنة من إدارة العلاج الحر هتنزل تفتش على العيادات اللى في المنطقة كلها ولازم يطلعوا أي مخالفات وخلاص، وإن اقل غرامة مخالفة عندهم بـ 60 ألف جنيه، وبصراحة لما سمعت الكلام ده من زميلتى قولتلها طب والفلوس اللي دفعناها فقالتلي خلينا نستحمل وكده كده المسئول عن العيادة لازم يعوضنا وبعدها على طول في نفس اليوم بعتّ تسجيل صوتي على تطبيق الواتس آب للدكتور محمد فهيم وقولتله فيه على نفس الكلام اللي قالتهولي الدكتورة أميرة، وبعدها بـ 3 أيام وتحديدا يوم الخميس اتصلت بالدكتور أحمد شحتة، المسئول عن العيادة وقولتله احنا دافعين فلوس الشهر وعايزين ناكل عيش، فرد عليا وقالي أنه كان عنده مشاكل مع إدارة العلاج الحر وظبطها خلاص، وإني أنا وزمايلي ممكن نبدأ شغل طبيعي من بكرة، وفعلا نزلت تاني يوم العصر، وكان يوم الجمعة الموافق 6 يونيو، وأول لما وصلت على باب العيادة لقيت الحالة وأهليتها اللي حاجزين ورايا على طول ووراهم السكرتيرة نورا، ودخلنا كأننا مع بعض وخلصت جلستي مع الحالة ومشيوا وأنا مشيت وراهم، لكن نورا فضلت قاعدة في العيادة. وجاء في اعترافاته: بعدها بيومين بالظبط وتحديدا يوم الأحد اتصلت بعد الضهر بـ آية السكرتيرة عشان أقولها إني هاجي العيادة أشتغل، عشان فيه حالة جاية وبتسأل على سامية بالليل فقالتلي أنها مسافرة المنصورة بتخلص ورق خاص بيها، فقفلت معاها وكلمت نورا، وقالتلي الأيام رن جي دلوقتى لانها مشغولة مع أهلها في الوراق فاضطريت اروح افتح أنا بنفسي العيادة، وأول لما دخلت العيادة وبعدها بخمس دقايق بالضبط لقيت حد بيفتح باب العيادة بالمفتاح، وبعد ما دخل اكتشفت أنها واحدة ست فسألتها انتي مين؟ فقالتلي أنا إيمان المحامية بتاعة دكتور أحمد شحتة، ولقيتها حطت التليفون على ودنها ودخلت مكتب أحمد شحتة، فسبتها ودخلت أوضتي عشان أجهز شغلى مع الحالة اللى جيالي. وأكمل: وبعدها بخمس دقايق دخلت عليا مكتبى وفضلت تدردش معايا حوالي عشر دقايق وتقولى تخصص التخاطب ده بتعملوا ايه فيه وازاى الواحد يقدر يشيل الضغوط النفسية من عليه، وبعدها قالتلي أنا هروح مشوار نص ساعة وآجى تانى العيادة، وسابتني وخرجت بره العيادة وبعدها على طول اتصلت بآية السكرتيرة تاني، وقولتلها إن فيه واحدة محامية اسمها إيمان جت فتحت العيادة، ودخلت مكتب دكتور أحمد شحتة فقالتلي إن هي بتيجى العيادة على طول لأنها المحامية بتاعة دكتور أحمد شحتة. وتابع: وبعد ما خلصت مكالمة لقيت باب العيادة حد بيخبط عليه جامد أوي ففتحت الباب الخشب وسبت الباب الحديد المفرغ مقفول، ولقيت خمس أو ست رجالة لابسين كاجوال بيسألوا عن الدكتور أحمد شحته فقولتلهم إنه مش موجود فطلبوا مني رقم تليفونه وأديتهلهم ومشيوا، وبعدها على طول اتصلت بدكتور أحمد شحته بالتليفون وحكتله اللي حصل، فقالي متشغلش بالك واشتغل طبيعي وشوف شغلك، وبعدها على طول خرجت من العيادة عشان اتغدى لغاية ما الحالة تيجي وأول لما خرجت من باب العيادة لقيت نفس الرجالة اللي خبطوا على العيادة من شوية وبيمسكونى وخدوا منى بطاقتى وقالولي ارجع افتح العيادة، ففتحتلهم العيادة ودخلوا معايا وفتشوا العيادة أوضة أوضة وسألوني عن الرتش اللي مرمى جوه البلكونة اللي في الأوضة اللى بشتغل فيها، فقولتلهم إنه موجود من تاني مرة روحت فيها العيادة وبعدها دخلوا الأوضة اللي جنب أوضتي على طول وخرجوا منها وقالولي إن فيه جثة مدفونة جوا تحت البلاط فقولتلهم إني دي تالت مرة ليا آجي العيادة ومعرفش أي حاجة وطلبوا مني اتصل بالدكتور أحمد شحتة، وأول لما رد خدوا مني التليفون وقالوله تعالي العيادة دلوقتي لكن هو قفل السكة في وشهم، وبعدها على طول خدوني على القسم عشان أقول أقوالي وجيت النيابة عشان أشهد بكل حاجة أعرفها عن الدكتور أحمد شحتة. وقررت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله تأجيل محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميا بـ طبيب الساحل لـ 8 أكتوبر. |
الأحد 01/أكتوبر/2023
- 06:52 م دفاع طبيب الساحل يكشف موعد استكمال محاكمة المتهمين بقتل موكله مصطفى درغام قال المحامي بلال الجندي، دفاع الدكتور أسامة صبور والمعروف إعلاميًا بـ طبيب الساحل، أن الجلسة الثانية من جلسات محاكمة المتهمين ستعقد في اليوم الثامن من شهر أكتوبر الجاري، بناء على قرار هيئة المحكمة في الجلسة الماضية. موعد محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل وأشار دفاع طبيب الساحل، في تصريح لـ القاهرة 24 إلى أن قرار المحكمة جاء بتأجيل الجلسة لليوم الثاني من انعقاد شهر أكتوبر، وقد تحدد أن يكون الانعقاد الأول في شهر أكتوبر هو السبت الثاني من الشهر وهو يوم 7 أكتوبر، وعليه فإن اليوم الثاني من الانعقاد الأول هو يوم 8 أكتوبر. وأشار إلى عدم وجود جلسات لمحاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل في جلسة غد، كما يتداول البعض. وظهر المتهمون بقتل طبيب الساحل الدكتور أسامة صبور أمام هيئة المحكمة في أولى جلسات محاكمتهم بعلامات وجه تملؤها الحسرة، وظهرت إيمان صالح المتهمة الثالثة في قضية طبيب الساحل، التي كانت ترتدي الروب الأسود الزي الرسمي للمحامين لكي تترافع في ساحات المحاكم دفاعًا عن المتهمين، كمتهمة ترتدي عباءة سوداء وتقبع خلف قفص الاتهام، تمهيدًا لمحاكمتها. كما ظهر الدكتور أحمد شحتة المتهم الرئيسي في القضية أمام هيئة المحكمة، وقال دفاعا عن نفسه إنه لم يقتل صديقه ولم يخطط لقتله، وأنكر اتهامه بالقتل بالاشتراك مع اثنين آخرين، قائلا: مقتلتوش دا صاحبي وعشرة عمري. |
الإثنين 02-10-2023
11:05 تأجيل محاكمة 3 متهمين بقتل طبيب الساحل لـ8 أكتوبر | كتب: فاطمة أبو شنب | حددت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبدالغفار جادالله أحمد، أمس، ثانى جلسات محاكمة الـ3 متهمين في القضية المعروفة إعلاميًّا بـ«قتل طبيب الساحل»، إلى جلسة 8 أكتوبر الجارى للاستعداد والمرافعة. وقال مصدر بمحكمة شمال القاهرة لـ«المصرى اليوم» إن القضايا المؤجلة للأسبوع الأول من دور شهر أكتوبر الجارى، يتم ترحيل انعقادها إلى الدور الثانى من الشهر لوجود فاصل قضائى. وكان المتهمون أنكروا الجلسة السابقة الاتهامات المنسوبة إليهم عندما واجهتهم المحكمة بها. كما شهدت جلسة المحاكمة الأولى إجراءات أمنية مشددة، وحضر المتهمون من محبسهم، وتم إيداعهم قفص الاتهام، وأمر القاضى حرس المحكمة بإخراج المتهمين من قفص الاتهام، وتلا ممثل النيابة أمر الإحالة، وواجه رئيس الهيئة المتهمين- كلًّا على حدة- بالاتهامات المنسوبة إليهم، إلا أنهم أنكروا، وقالوا: «معملناش كده.. ده محصلش»، ودخلت المتهمة في نوبة بكاء، مرددة: «مقتلتهوش». كما أثبتت المحكمة بمحضر الجلسة السابقة طلبات الدفاع، وطلب أشرف نبيل، محامى المتهم الأول، إرجاء نظر القضية للاطلاع والاستعداد للمرافعة، بينما طلب دفاع المتهمة إخلاء سبيلها لإصابتها بمرض مزمن، كما طلب دفاع المتهم حظر النشر في القضية. وكانت النيابة العامة، فى31 يوليو الماضى، قد أمرت بإحالةِ طبيبٍ بشرى ومشرفٍ إدارى يعمل بعيادتِهِ وامرأةٍ تربطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفى إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشرى عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ دون وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنى عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. |
الأحد 08-10-2023
11:23 بدء ثاني جلسات محاكمة المتهمين بإنهاء حياة طبيب الساحل | كتب: عبير محمد | بدأت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، ثاني جلسات محاكمة المتهمين بقتل الدكتور أسامة صبور المعروف إعلاميًا بـ طبيب الساحل. أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا. وأكملت التحقيقات: «الْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ». وأقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كما أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
الأحد 08-10-2023
11:25 اليوم.. محاكمة 3 متهمين بقتل طبيب الساحل | كتب: فاطمة أبو شنب | تنظر محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبدالغفار جادالله أحمد،اليوم الأحد، ثانى جلسات محاكمة الـ3 متهمين في القضية المعروفة إعلاميًّا بـ«قتل طبيب الساحل». وكانت النيابة العامة، قد أمرت فى 31 يوليو الماضى، بإحالةِ طبيبٍ بشرى ومشرفٍ إدارى يعمل بعيادتِهِ وامرأةٍ تربطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفى إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشرى عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ دون وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنى عليهِ وعِلمِهِ بثرائِه. |
الأحد 08-10-2023
11:37 النيابة العامة لـ والدة طبيب الساحل: النيابة ستقتص من المتهمين بالإعدام | كتب: عبير محمد | استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية، اليوم، الأحد، إلى مرافعة النيابة العامة في قضية قتل طبيب الساحل، حيث وجه ممثل النيابة رسالة مؤثرة إلى والدة المجني عليه، بأن تصبر على ما أصابها من حزن، فهو في دار الحق، وسوف تجلب له العداله حقه عن طريق الحكم بالإعدام على المتهمين. وتنظر الأن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، برئاسة المستشار عبد الغفار جاد الله، محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، حيث تواصل المحكمة استماع مرافعة الدفاع. وأمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كذلكَ أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
الأحد 08-10-2023
11:41 النيابة عن طبيب الساحل: المتهمين منعوا الأكل عن المجني عليه مدة 32 ساعة وعقدوا العزم على قتله | كتب: عبير محمد | تستمر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية، اليوم الأحد، إلى استماع مرافعة النيابة العامة في قضية قتل طبيب الساحل، حيث كشف ممثل النيابة أن المتهمين قاموا بوضع المجني عليه داخل حفرة بالعيادة محل الواقعة، ومنعوه من الطعام والشراب لمدة 32 ساعة متواصلة، وكانوا يكشفون عنه كل فترة ليروا أن على قيد الحياة، مشيرُا إلى أن المتهمة ناقشت المتهم الأول حول تحرير المجني عليه، لكنها علمت بنتيه في التخلص منه. وتنظر الأن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، حيث تواصل المحكمة استماع مرافعة الدفاع. وكانت النيابة العامة قررت حبس (طبيب)، وعامل لديه بعيادته، ومحامية على علاقة بها، حبسًا احتياطيًّا على ذمة التحقيقات الجارية معهم؛ لاتهامهم بارتكاب جناية قتل الطبيب المجني عليه أسامة توفيق عمدًا مع سبق الإصرار، والتي اقترنت بجناية سرقته بالإكراه، وذلك بعدما أقروا بتخطيطهم لاستدراجه وتخديره لسرقته، ثم دفنه بحفرة في عيادة الطبيب بعد وفاته من أثر التخدير. أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. |
الأحد 08-10-2023
11:51 النيابة العامة: المتهمين خدورا طبيب الساحل وتعدوا عليه بالضرب | كتب: عبير محمد | كشفت النيابة العامة خلال نظر محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية، أن المتهمان بيتوا النية وأعدوا مقبرة للمجني عليه في عيادة الطبيب المتهم وجهزا فيها عقاقير طبية تمت بمعرفة المتهمة الثالثة وذلك لحقن المجني عليه بها حتى الموت. وأضافت النيابة أمام هيئة المحكمة، أن المتهمين قاموا بحقن المجني عليه بعقار مخدر، وتعديا عليه بالضرب وبصاعق كهربائي، وسرقا منه بالإكراه هاتفه المحمول ومبلغًا نقديًّا كان معه، وبطاقاته الائتمانية. وتنظر الأن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، حيث تواصل المحكمة استماع مرافعة الدفاع. وكانت النيابة العامة قررت حبس (طبيب)، وعامل لديه بعيادته، ومحامية على علاقة بها، حبسًا احتياطيًّا على ذمة التحقيقات الجارية معهم؛ لاتهامهم بارتكاب جناية قتل الطبيب المجني عليه أسامة توفيق عمدًا مع سبق الإصرار، والتي اقترنت بجناية سرقته بالإكراه، وذلك بعدما أقروا بتخطيطهم لاستدراجه وتخديره لسرقته، ثم دفنه بحفرة في عيادة الطبيب بعد وفاته من أثر التخدير. أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحيا |
الأحد 08-10-2023
12:14 النيابة العامة عن طبيب الساحل: «نحن أمام قضية قتل مع سبق الإصرار والترصد» | كتب: عبير محمد | قالت النيابة العامة خلال نظر محاكمة المتهمين في قضية «طبيب الساحل»، بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية، أن المتهمين سلكوا مسلك القتل مع سبق الإصرار والترصد، بعدما خططوا لكي ينقلوه إلى المقبرة التي حفرت له داخل العيادة. وأضافت النيابة أن المتهمين استدرجو المجني عليه إلى وحدة سكنية استأجروها، بعدما اتصلت به المتهمة وأوهمته بحاجة والدتها لتوقيع كشف طبي منزلي عليها لكبر سنها وضعفها، فاستجاب المجني عليه لاستغاثتها، واتفقت مع المتهم الثاني الذي تربص له وانقض عليه فور وصوله وحقنه بالمخدر، ثم نقلوه إلى العيادة محل الواقعة لسرقته. وتنظر الآن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، حيث تواصل المحكمة استماع مرافعة الدفاع. وكانت النيابة العامة قررت حبس (طبيب)، وعامل لديه بعيادته، ومحامية على علاقة بها، حبسًا احتياطيًّا على ذمة التحقيقات الجارية معهم؛ لاتهامهم بارتكاب جناية قتل الطبيب المجني عليه أسامة توفيق عمدًا مع سبق الإصرار، والتي اقترنت بجناية سرقته بالإكراه، بعدما أقروا بتخطيطهم لاستدراجه وتخديره لسرقته، ثم دفنه بحفرة في عيادة الطبيب بعد وفاته من أثر التخدير. |
الأحد 08-10-2023
12:31 دفاع طبيب الساحل: المتهمون دفنوا المجني عليه حيًا | كتب: عبير محمد | كشف دفاع طبيب الساحل أمام هيئة محكمة جنايات القاهرة المنعقدة اليوم بالعباسية أن المتهمين استدرجوا المجني عليه إلى مكان الجريمة الأول لمدة ثلاث ساعات، ثم نقلوه إلى موقع الجريمة الثاني وهو مكمم الفاه ومكبل اليدين والقدمين، ثم دفنوه حيًا، «سرقوه وخطفوه وقتلوه». وتنظر الآن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، محاكمة المتهمين في قضية طبيب الساحل، حيث تواصل المحكمة الاستماع إلى مرافعة الدفاع. وكانت النيابة العامة قد قررت حبس (طبيب) وعامل لديه بعيادته، ومحامية على علاقة بها، حبسًا احتياطيًّا على ذمة التحقيقات الجارية معهم؛ لاتهامهم بارتكاب جناية قتل الطبيب المجني عليه أسامة توفيق عمدًا مع سبق الإصرار، والتي اقترنت بجناية سرقته بالإكراه، وذلك بعدما أقروا بتخطيطهم لاستدراجه وتخديره لسرقته، ثم دفنه بحفرة في عيادة الطبيب بعد وفاته من أثر التخدير. |
الأحد 08-10-2023
12:33 شاهدة بقضية طبيب الساحل: «حفرة دفن المجني عليه موجودة من 2022» | كتب: عبير محمد | استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية، إلى أقوال شهود الاثبات، وفجرت إحدي الشهود وتعمل مندوبة دعايا طبية، وكانت تزور الطبيب المتهم «أحمد. ش» منذ 2022، مفاجأة، وقالت إنها كانت تري تلك الحفرة منذ عام 2022، وبسؤال المتهم أقر لها أنه يخزن في تلك الحفرة المستندات الهامة والأدوية الهامة به. وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين الأول والثاني قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار. وأضاف أمر الإحالة أن المتهم الأول أحمد. ش 32 سنة طبيب بشري بمعهد ناصر – مقيم بأبوحماد شرقية، وأحمد. ف 27 سنة محبوس، وإيمان. م 28 سنة محامية، قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم المسبق على قتله، وأعدوا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة وقاموا باستدراج المجني عليه والاعتداء عليه. أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كذلكَ أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
الأحد 08-10-2023
14:29 دفاع المتهم الأول في قضية طبيب الساحل: «الوفاة كانت طبيعية» | كتب: عبير محمد | كشف المحامي أشرف نبيل، دفاع المتهم الأول في قضية مقتل طبيب الساحل، أمام محكمة جنايات القاهرة، أنه من المستحيل أن يكون سبب وفاة المجني عليه بسبب جرعات المخدر، مشيرا إلى أن ذلك لم يثبته تقرير الطب الشرعي. وأوضح دفاع المتهم، أن وفاة المجني عليه طبيعيا، ودفع ببطلان تقرير الصفة التشريحية، وأن المجني عليه توفى بسبب الخوف والخضه، مستندا إلى ثبوت تواجد مادة الأدرينالين. وأمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كذلكَ أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
الأحد 08-10-2023
15:15 دفاع المتهم الثاني في قضية طبيب الساحل: «مفيش ربط بين الوفاة والإصابات» | كتب: عبير محمد | استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية لمرافعة المحامي أحمد عاشور، دفاع المتهم الثاني بقضية قتل «طبيب الساحل» أسامة صبور. والتمس الدفاع البراءة دافعا ببطلان اعتراف المتهم لكونه وليد إكراه، وكذلك بطلان الفيديوهات المحرزة بالقضية، وانعدام رابطة السببية بين إصابات المجني عليه مع ما ورد من أسباب للوفاة. ودفع «عاشور» ببطلان تقرير الطب الشرعي وما جاء فيه بأن الوفاة جاءت لأسباب عدة دون توضيح السبب الحقيقي، واكتفاء الطبيب الشرعي بقوله إنها جائزة الحدوث وفق تحقيقات النيابة. وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين الأول والثاني قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار. وأضاف أمر الإحالة أن المتهم الأول أحمد. ش 32 سنة طبيب بشري بمعهد ناصر – مقيم بأبوحماد شرقية، وأحمد. ف 27 سنة محبوس، وإيمان. م 28 سنة محامية، قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم المسبق على قتله، وأعدوا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة وقاموا باستدراج المجني عليه والاعتداء عليه. |
الأحد 08-10-2023
15:16 رد غريب من المتهم فى قضية طبيب الساحل | كتب: عبير محمد | استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية لمرافعة المحامي أحمد عاشور، دفاع المتهم الثاني بقضية قتل «طبيب الساحل» أسامة صبور. والتمس الدفاع البراءة، دافعا ببطلان اعتراف المتهم لكونه وليد إكراه، وكذلك بطلان الفيديوهات المحرزة بالقضية، وانعدام رابطة السببية بين إصابات المجني عليه مع ما ورد من أسباب للوفاة. وأثناء المرافعة، قال الدفاع إن الجريمة حدثت وقت مباراة الأهلي والترجي، فرد عليه المتهم من القفص «الأهلي والوداد» التي أقيمت 11 يونيو الماضي لتضج القاعة بالضحك. أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كذلكَ أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
الأحد 08-10-2023
16:47 إحالة أوراق المتهمين بقتل «طبيب الساحل» لمفتي الجمهورية | كتب: عبير محمد | أحالت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، وعضوية المستشار علاء رؤؤف وهشام ممدوح عبدالظاهر وأمانة محمد عبدالعريز ومحمد علاء فرج، أوراق المتهمين بقتل طبيب الساحل إلى فضيلة مفتي الجمهورية، وحددت جلسة 6 نوفمبر للنطق بالحكم. وكشف أمر إحالة المتهمين بقتل طبيب الساحل في القضية رقم 7299 لسنة 2023 جنايات الساحل، أن المتهمين الأول والثاني قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار. وأضاف أمر الإحالة أن المتهم الأول أحمد.ش 32 سنة طبيب بشري بمعهد ناصر- مقيم بأبوحماد شرقية، وأحمد.ف 27 سنة محبوس، وإيمان. م 28 سنة محامية، قتلا المجني عليه أسامة صبور عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم المسبق على قتله، وأعدا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة وقاما باستدراج المجني عليه والاعتداء عليه. وأشار أمر الإحالة إلى أن المتهمين حازوا أدوات عبارة عن صاعق كهربائي وسرجة ووثاقا مما تستخدم في الاعتداء على الغير بغير ترخيص أو ضرورة حرفية أو مهنية، وقد وقعت جريمة القتل مع سبق الإصرار بقصد التخلص من عقوبات الجرائم آنفة البيان وذلك على النحو المبين تفصيلا بالتحقيقات. |
الإثنين 06-11-2023
12:04 إعدام متهمين بقتل طبيب الساحل والسجن 15 عامًا للمحامية | كتب: عبير محمد | قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم العباسية، برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله، وعضوية المستشار علاء رؤوف وهشام ممدوح عبدالظاهر وأمانة محمد عبدالعريز ومحمد علاء فرج، اليوم الاثنين، بإعدام الطبيب بقتل طبيب الساحل وعامل بالعيادة والسجن المشدّد 15 عامًا للمحامية صديقة المتهم الأول. وكانت النيابة العامة تلقت إخطارًا بتغيب المجني عليه أسامة توفيق- طبيب عظام بمستشفى معهد ناصر- إذ كان متوجهًا لعمله وأغلق هاتفه واختفى أثره. وباستخدام التقنيات الحديثة من تحديد آخر زمان ومكان تواجد بهما، تبين أنه كان برفقة صديقه المتهم طبيب عظام بذات المستشفى، داخل عيادة خاصة، حيث تبين بداخلها وجود آثار ترميمات بها وحفر حديث وأجولة تحوي مخلفات الحفر، فضلًا عن انبعاث رائحة كريهة من العيادة. وتمكنت النيابة العامة أثناء المعاينة من تحديد مصدر الرائحة الكريهة عند أعمال ترميم وبناء حديثة أسفل ثلاجة بإحدى الغرف، فأمرت بالحفر تحتها فعثرت على جثمان المجني عليه، وكلفت الطبيب الشرعي بإجراء الصفة التشريحية عليه؛ لبيان ما به من إصابات، وسبب وكيفية وفاته، مع أخذ عينات منه لاستخلاص بصمته الوراثية، وكذا فحص آثار الدماء المعثور عليها بالعيادة، ومقارنة بصمتها الوراثية ببصمة المجني عليه، وفحص العقاقير الطبية المعثور عليها بالعيادة لبيان نوعها، وطلبت النيابة العامة تحريات الشرطة حول الواقعة. وعثرت النيابة العامة على بعض آلات المراقبة التي توصلت من مشاهدة تسجيلاتها إلى تحديد خط سير المجني عليه منذ خروجه من مستشفى معهد ناصر مساء اليوم الذي اختفى من بعده 4 يونيو الماضى في رفقة أحد المتهمين الثلاثة، وهو العامل بالعيادة، ودخولهما عقارًا بشارع مسجد الرحمة، ثم خروجهما ومعهما الطبيب المتهم من ذات العقار صباح اليوم التالي. وتم ضبط المتهمين حيث إقرار العامل أن الطبيب أفهمه أن الغرض من استدراج المجني عليه هو الانتقام منه لخلاف بينهما، وأكدت المحامية أن قصد الطبيب والعامل من حفر الحفرة بالعيادة قبل الواقعة بفترة هو قتل المجني عليه والتخلص من جثمانه بدفنه فيها بعد سرقة أمواله، أو طلب فدية من ذويه نظير إطلاق سراحه، وقد أجرى المتهمان الطبيب والعامل محاكاة مصورة لكيفية ارتكابهما الجريمة داخل الوحدة السكنية التي استدرج المجني عليه إليها، والعيادة التي عثر على جثمانه بها. وعلى هذا أمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الثلاثة احتياطيًّا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامهم فيها بقتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار المقترن بسرقته بالإكراه، وتمت إحالتهم للمحاكمة الجنائية. |
الثلاثاء 07-11-2023
05:13 | الإعدام شنقًا للمتهمَيْن بقتل «طبيب الساحل» والمشدد 15 سنة للمحامية صديقة أحدهما كتب: عبير محمد | أسدلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية الستار على القضية المعروفة إعلاميًا بقضية «طبيب الساحل». قضت المحكمة بالإعدام شنقًا للمتهمين الأول والثانى «الطبيب صديق المجنى عليه وعامل العيادة»، وذلك بعد موافقة فضيلة المفتى على إعدامهما. وعاقبت المحكمة المتهمة الثالثة «المحامية صديقة المتهم الأول» بالسجن المشدد 15 سنة، لاتهامهم بالقتل العمد مع سبق الإصرار والاشتراك بالاتفاق والمساعدة على قتل المجنى عليه- طبيب- ودفن جثته داخل عيادته بمنطقة الساحل. صدر الحكم برئاسة المستشار عبدالغفار جاد الله أحمد، وعضوية المستشارين علاء رؤوف، وهشام ممدوح عبدالظاهر، وأمانة سر محمد عبدالعزيز، ومحمد علاء فرج. قبل اعتلاء المحكمة المنصة في الثانية عشرة ظهرًا، أودع المتهمون الثلاثة في قفص الاتهام وسط حراسة أمنية مشددة، وبمجرد النطق بالحكم سادت حالة من الفرح داخل قاعة المحكمة من قبل أقارب المجنى عليه ومحاميه. كانت النيابةُ العامةُ أحالت طبيبًا بشريًا ومشرفًا إداريًا يعمل بعيادته ومحامية تربطه بها عَلاقة زواج عرفى، إلى محكمة الجنايات بعدما انتهت تحقيقاتها إلى ثبوت اتهامهم بجناية قتل طبيب- صديق المتهم الأول- عمدًا مع سبق الإصرار المقترنة بجنايات خطفه بالتحايل، وسرقته بالإكراه، واحتجازه دون وجه حق، وتعذيبه بدنيًّا قبل القتل؛ وذلك لرغبتهم في الاستيلاء على أمواله، بعدما أوعزَ إليهم الطبيب المتهم بذلك لمعرفته بالمجنى عليه وعلمه بثرائه. وكشفت التحقيقات أن المتهمين الأول والثانى قتلا الطبيب المجنى عليه الذي كان على علاقة زمالة بالمتهم الأول عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركت المتهمةُ الثالثةُ معهما في ارتكاب الجريمة بطريقَى الاتفاق والمساعدة، حيث أعد القاتلان مقبرة له في عيادة الطبيب المتهم وجهّزا فيها عقاقير طبية وفرتها المتهمة الثالثة لهما لحقن المجنى عليه بها حتى الموت، ولكى ينقلوه إلى تلك المقبرة استدرجوه بدايةً إلى وحدة سكنية استأجروها، حيث اتصلت المتهمة بالمجنى عليه وأوهمته بحاجة والدتها لتوقيعه كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادعائها، والتقى كما اتفقت معه بالمتهم الثانى الذي تظاهر له بنقله إلى حيثُ مسكن المريضة، فاستدرجه بذلك تحايلًا إلى الوحدة السكنية المشار إليها، والتى كان يتربص له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعد وصول المجنى عليه إليها أجهز المتهمان عليه وحقنه الطبيبُ المتهمُ بعقارٍ مُخدر، وتعدَّيا عليه بالضرب وبصاعق كهربائى، وسرقا منه بالإكراه هاتفه المحمول ومبلغًا نقديًّا كان معه، وبطاقاته الائتمانية، ثم أحضرا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرا -بعد غيابه عن الوعى- بمرضِهِ ونقلاه إلى العيادةِ التي فيها المقبرة التي حفراها سلَفًا، فألقياهُ بها بعد أن قيّدا حركته بوثاقٍ، وعصبا عينيه وكمَّما فاه، وأمعنا في حقنه بجرعات إضافية من العقاقير المخدِّرةِ. |
الأحد 19-11-2023
17:35 حيثيات الحكم في قضية «طبيب الساحل»: المتهم الأول انحرف وتناسى الطب | كتب: عبير محمد | قضية طبيب الساحل والتي أودعت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار عبدالغفار جادالله رئيس المحكمة، اليوم، حيثيات الحكم على المتهمين أحمد شحتة وأحمد فرج بالإعدام شنقا وبالسجن المشدد 15 عاما للمتهمة إيمان محمد. وقالت المحكمة في حيثيات الحكم على المتهمين في قضية طبيب الساحل، أنه بعد تلاوة أمر الإحالة وسماع طلبات النيابة العامة وأقوال المتهمين وسماع المرافعة، وحيث أن الوقائع حسبما استقر في نفس المحكمة واطمأن اليها وجدانها مستخلصة من مطالعة كافة أوراقها وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل في أن النفس البشرية الأمارة بالسوء قد سولت للمتهم الأول- الطبيب الأزهري- الذي تربى في أكبر معاهد الأزهر في مصر- جامعة الأزهر- وكان فضل الله عليه كثيرا ومنه في أن يكون في أحسن مواضع العلم- الطب- الذي فيه يكون سببا للشفاء إلا أنه انحرف وكان للشيطان وليا وتناسى ما تلقاه من علم والتفت عما يجب أن يتحلى به واتبع شيطانه في أن يقتل عامدا متعمدا زميل مهنته وصديقه طبيب الساحل المجني عليه أسامة توفيق. وتابعت حيثيات المحكمة في قضية طبيب الساحل، أن المتهم الأولى استولى على اموال صديقه بدون وجه حق وتلاقت الإرادة الاجرامية لكل من المتهمين واتجهت ارادتهما إلى الخلاص من المجني عليه وقتله، وبحرص منهم على ألا يفتضح أمرهم لكن الله أراد كشف سرهم، ونفاذا لذلك المشروع الإجرامي فقد اتفق المتهم الاول مع الثاني والثالثة على استدراج المجني عليه وخطفه بطريق التحايل بأن اتصلت المتهمة الثالثة بالدكتور رائد عبدالمنعم الطبيب بمعهد ناصر، بناء على معلومات مسبقة من المتهم الأول بتواجد المجني عليه في وقت الاتصال واتسمت باسم غير اسمها وطلبت منه زيارة منزلية ثم قامت بالإتصال بالمجني عليه وادعت زورا وبهتانا بأن والدتها مريضة وعاجزة عن الحركة بهدف خطف المجني عليه، وانها سترسل له مندوبا لاصطحابه إلى الشقة التي بها والدتها. وبتاريخ 4 يونيو 2023 ذهب المتهم الثاني لمقابلة المجني عليه- طبيب الساحل- لاصطحابه إلى الزيارة المنزلية المزعومة واصطحبه إلى شقة في الساحل والتي سبق وان استؤجرت بواسطة المتهم الثاني بعد الاتفاق مع الأول بغرض احتجاز المجني عليه بعد اختطافه، ولما توجه المتهم الثاني بصحبة المجني عليه إلى الشقة وما أن فتح المتهم الثاني الباب ليدخل طبيب الساحل حتى اغلق الباب وانقض عليه وشل حركته ومنعه من الحركة وعاجله المتهم الأول الذي كان يخفي وجهه بقناعا يصاعق كهربائي، ثم اعطاه حقنة بها مادة مخدرة في الوريد فقد على اثرها الحركة وانعدمت مقاومته، وقاموا بتفتيشه والاستيلاء على ما معه من نقود قدرها 250 جنيها وهاتفه المحمول وبعض الكروت الخاصة به وتوالى المتهم الأول في اعطائه المواد المخدرة والتي سبق أن اشترتها المتهمة الثالثة بناء على طلبه بموجب روشتة دونها. وتضمنت حيثيات المحكمة في قضية طبيب الساحل أن المتهمين قاموا بنقله إلى مكان آخر لإزهاق روحه ثم قرر المتهمان أن يتم مشروعهما بإزهاق المجني عليه وتم نقله إلى عيادة المتهم الأول الكائنة بشارع المماليك حيث توجد بها الحفرة- القبر- وقاما بنقل المجني عليه ومعه المتهم الثاني تحت تأثير المخدر إلى العيادة ومنعوا عنه الطعام حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وقد استقام الاتهام وصح اسناده بالدليل قبل المتهمين من شهادة الشهود، واقوال المتهمين وما ثبت بتحقيقات النيابة العامة وتقرير الصفة التشريحية. ولهذه الأسباب قررت المحكمة وبإجماع الآراء بمعاقبة المتهمين الأول والثاني بالإعدام شنقا، ومعاقبة المتهمة الثالثة بالسجن المشدد 15 عاما عما أسند اليها. |
الإثنين 20-11-2023
21:34 حيثيات الإعدام والمشدد للمتهمين في قضية «طبيب الساحل» المتهم صديق المجني عليه اتبع شيطانه واتفق مع العامل على القتل مع سبق الإصرار.. وشهادة «دكتور تخاطب» كشفت مفاجأة | كتب: عبير محمد | حصلت «المصرى اليوم» على النص الكامل لحيثيات حكم محكمة جنايات القاهرة، الصادر برئاسة المستشار عبدالغفار جادالله في القضية المعروفة إعلاميا بـــ «طبيب الساحل»، والمتهم فيها صديق المجنى عليه «أحمد. ش» طبيب عظام، و«أحمد. ف» عامل بعيادة المجنى عليه، حيث قضت المحكمة بإعدام المتهمين شنقا، وعاقبت المتهمة الثالثة إيمان محمد محامية بالسجن المشدد 15 عاما، في واقعة قيامهم بقتل أسامة توفيق، طبيب، ودفنه داخل عيادته بمنطقة الساحل. قالت المحكمة في حيثيات الحكم إنه حسبما استقر في نفس المحكمة واطمأن إليه وجدانها، مستخلصة من مطالعة كافة أوراقها وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة، تتحصل في أن النفس البشرية الأمارة بالسوء قد سولت للمتهم الأول- الطبيب الأزهرى- الذي تربى في أكبر معاهد الأزهر في مصر- جامعة الأزهر- وكان فضل الله عليه كثيرا، ومنه أن يكون في أحسن مواضع العلم- الطب- الذي فيه يكون سببا للشفاء إلا أنه انحرف وكان للشيطان وليا وتناسى ما تلقاه من علم والتفت عما يجب أن يتحلى به واتبع شيطانه في أن يقتل عامدا متعمدا زميل مهنته وصديقه المجنى عليه. وتابعت حيثيات المحكمة أن المتهم الأول استولى على أموال صديقه بدون وجه حق، وتلاقت الإرادة الإجرامية لكل من المتهمين الطبيب والعامل، واتجهت إرادتهما إلى الخلاص من المجنى عليه وقتله، وبحرص منهما على ألا يفتضح أمرهما لكن الله أراد كشف سرهم، ونفاذا لذلك المشروع الإجرامى فقد اتفق المتهم الأول مع الثانى والثالثة على استدراج المجنى عليه وخطفه بطريق التحايل، بأن اتصلت المتهمة الثالثة بالدكتور رائد عبدالمنعم، الطبيب بمعهد ناصر، بناء على معلومات مسبقة من المتهم الأول بتواجد المجنى عليه في وقت الاتصال، واتسمت باسم غير اسمها وطلبت منه زيارة منزلية، ثم قامت بالاتصال بالمجنى عليه وادعت زورا وبهتانا بأن والدتها مريضة وعاجزة عن الحركة بهدف خطف المجنى عليه، وأنها سترسل له مندوبا لاصطحابه إلى الشقة التي بها والدتها. وبتاريخ 4 يونيو 2023 ذهب المتهم الثانى لمقابلة المجنى عليه- طبيب الساحل- لاصطحابه إلى الزيارة المنزلية المزعومة واصطحبه إلى شقة في الساحل والتى سبق أن استؤجرت بواسطة المتهم الثانى بعد الاتفاق مع الأول بغرض احتجاز المجنى عليه بعد اختطافه، ولما توجه المتهم الثانى بصحبة المجنى عليه إلى الشقة، وما إن فتح المتهم الثانى الباب ليدخل طبيب الساحل حتى أغلق الباب وانقض عليه وشل حركته ومنعه من الحركة، وعاجله المتهم الأول الذي كان يخفى وجهه بقناع بصاعق كهربائى، ثم أعطاه حقنة بها مادة مخدرة في الوريد فقد على إثرها الحركة وانعدمت مقاومته، وقاموا بتفتيشه والاستيلاء على ما معه من نقود قدرها 250 جنيها وهاتفه المحمول وبعض الكروت الخاصة به، وتوالى المتهم الأول في إعطائه المواد المخدرة التي سبق أن اشترتها المتهمة الثالثة بناء على طلبه بموجب روشتة دونها. وتضمنت حيثيات المحكمة في قضية طبيب الساحل أن المتهمين قاموا بنقله إلى مكان آخر لإزهاق روحه، ثم قرر المتهمان أن يتم مشروعهما وتم نقله إلى عيادة المتهم الأول الكائنة بشارع المماليك حيث توجد بها الحفرة (القبر)، وقاما بنقل المجنى عليه ومعه المتهم الثانى تحت تأثير المخدر إلى العيادة ومنعوا عنه الطعام حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وقد استقام الاتهام وصح إسناده بالدليل قبل المتهمين من شهادة الشهود، وأقوال المتهمين وما ثبت بتحقيقات النيابة العامة وتقرير الصفة التشريحية. وكشفت حيثيات الحكم بشأن المتهمة الثالثة أن الجريمة قد ارتبطت بها جريمتا الاحتجاز وحيازة الأدوات والصاعق الكهربائى، تقضى المحكمة بالعقوبة الأشد لأيهما عملا بنص المادة 32 من قانون العقوبات، وفيما يخص العقوبة التي توقع على المتهمة الثالثة ونظرًا لظروف الواقعة وملابساتها فإن المحكمة في حدود ما حولتها لنص المادة 17 من قانون العقوبات؛ تنزل بالعقوبة إلى الحد المبين بالمنطوق، وتحيلها إلى المحكمة المدنية المختصة عملًا بالمادة 309/ 2، وتقضى بتخفيف العقوبة على المتهمة إلى السجن المشدد 15 عاما. وخلال اطلاع المحكمة على أقوال الشهود، شهد «أحمد.ع»، محام، أنه افتقد صديقه المجنى عليه، لذا توجه لمقر عمله بقسم العظام بمعهد ناصر بحثا عنه، وعلم من زملائه بتغيبه. كما شهد «عيد.ا»، أخصائى تخاطب، أنه وبتاريخ 30/5/2023 استأجر من المتهم الأول غرفة داخل العيادة الخاصة به بمنطقة الخلفاوى لممارسة تخصصه، وأنه بتاريخ 5/6/2023 زعم أنه يريد غلق العيادة لمدة شهر لوجود دورة تفتيشية من قبل إدارة العلاج الحر. وأضاف أنه بتاريخ 8/6/2023 هاتف المتهم الأول سعيا لإنهاء العلاقة الإيجارية واسترداد ما سدد من قيمتها، فنهى إليه الأخير إمكانية معاودة نشاطه بدءا من اليوم التالى فتوجه إلى العيادة كاتفاقهما ولاحظ انبعاث رائحة كريهة وأبصر أجولة تحوى مخلفات بناء بشرفة غرفته المستأجرة. وأضاف أن المتهمة الثالثة حضرت لغرفة المتهم الأول وغادرت قبيل اكتشاف وجود جثمان المجنى عليه مقبورا بإحدى غرف العيادة. وفى ذات السياق، شهدت «نورا.ع»، أنها وفى غضون شهر أكتوبر من العام الماضى استهلت عملها كموظفة استقبال بعيادة المتهم الأول وشريكته المتهمة الثالثة، مشيرة إلى أنها في غضون شهر مايو من العام الجارى لاحظت تغييرا طرأ بأرضية غرفة المعمل الخاصة بالعيادة بوضع غطاء عليها ووجود أجولة تحتوى على مخلفات بناء بشرفة العيادة، وتزامن ذلك مع تردد المتهم الثانى على المتهم الأول واجتماعهما مع المتهمة الثالثة منفردين. وأضافت الشاهدة أن الشاهد السابع استأجر غرفة في العيادة من المتهم الأول وأبلغه الأخير بغلق العيادة فترة ما، وذلك بادعائه كذبا وجود دورة تفتيشية من قبل إدارة العلاج الحر على العيادات ثم عاود مهاتفتها، حيث شهدت نهاد کامل محمود شريف أنه وفى اعقاب شهر إبريل من العام الجارى تردد المتهمان الأول والثانى عليه عدة مرات وابتاعا منه كميات من مواد أسمنتية ورملية وأحجار صمما على الانفراد باستلامها منه ونقلها داخل العيادة. وشهد عبدالغنى سيد على، سمسار عقارات، من أنه وبتاريخ 20/5/2023 توسط بين المتهم الثانى ومالك الشقة السكنية «الشاهد الثالث»- الكائنة في 68 شارع مسجد الرحمة بالطابق الأرضى بدائرة الساحل ومكن «بحسن نية» المتهم من استئجارها لمدة شهر مقابل مبلغ وقدره ثلاثة آلاف وسبعمائة جنيه مصرى. وشهد مسعد عبدالفضيل رمضان إبراهيم بمضمون ما شهد به سالفه، وكما شهد الرائد عبدالمنعم عبدالله مصطفى- طبيب استشارى جراحة العظام بمستشفى معهد ناصر- أنه بتاريخ 3/6/2023 وحال تواجده والمجنى عليه لمباشرة أعماله بمعهد ناصر تلقى اتصالين هاتفيين من المتهمة الثالثة، وطلبت خلالهما توقيع الكشف الطبى المنزلى على والدتها بزعم عدم قدرتها على الحركة، فكلف «بحسن نية» المجنى عليه بالانتقال بليلة 4/6/2023 إلى حيث استدرجته المتهمة. ولهذه الأسباب قررت المحكمة وبإجماع الآراء معاقبة المتهمين الأول والثانى بالإعدام شنقا، ومعاقبة المتهمة الثالثة بالسجن المشدد 15 عاما عما أسند إليها. |
الساعة الآن 01:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir